بسمه تعالى ،،،
يقول ابن عماد الحنبلي في شذرات الذهب ج3-ص16 :
( وأكثر نقاد الحديث على أن صحيحه -يعني ابن حبان- أصح من سنن ابن ماجة )
ويقول شعيب الأرنؤوط في تحقيقه لصحيح ابن حبان ص43و44 :
( فإذا عرفنا بعد ذلك أن غالب صحيح ابن حبان على شرط الشيخين أمكن أن نتبين الموقع الذي ينافس عليه هذا الصحيح بين كتب الصحاح وأن نفسر سبب عناية العلماء به )
و يقول أيضا في ص44 :
( لم يكن عجيبا أن يكون كتاب ابن حبان وهو على الدرجة التي عرفت من الشمول والصحة مستقطبا ً اهتمام العديد من العلماء إذ كانوا شديدي الحرص على الإفادة منه والأخذ عنه ... الخ )
---------------------------
يقول الأرنؤوط في ص44 :
( فقد رواه عن مؤلفه ابن حبان تلميذه أبو الحسن محمد بن أحمد بن محمد بن هارون الزوزني )
----------------------
المطلوب :
ترجمة لراوي كتاب الصحيح عن المؤلف ابن حبان .. إذ لولا الإسناد لقال من شاء ما شاء
نختمها بكلام أحمد شاكر في مقدمة تحقيقه لصحيح ابن حبان ص24 :
( وأخطأ السيد مرتضى الزبيدي في شرحه في هذا الموضع ، فجعل أن الزوزني راوي الكتاب عن ابن حبان هو "أبو العباس الوليد بن أحمد بن محمد الزوزني"ذلك أنه لم يجد ترجمة
لأبي الحسن محمد بن أحمد بن محمد بن هارون الزوزني فذهب وهمه إلى رجل آخر أشهر مه وأعرف . والفرق بينهما في الإسم والكنية والنسب واضح كالشمس )
ثم يقول في نفس الصفحة بالحاشية 1 :
( ثم لم أجد ترجمة للزوزني هذا
)
-------------------------
ننتظر من يتحفنا بترجمة حول راوي الكتاب يا من تصفون دين المسلمين
بـ ( دين المجاهيل )
يقول ابن عماد الحنبلي في شذرات الذهب ج3-ص16 :
( وأكثر نقاد الحديث على أن صحيحه -يعني ابن حبان- أصح من سنن ابن ماجة )
ويقول شعيب الأرنؤوط في تحقيقه لصحيح ابن حبان ص43و44 :
( فإذا عرفنا بعد ذلك أن غالب صحيح ابن حبان على شرط الشيخين أمكن أن نتبين الموقع الذي ينافس عليه هذا الصحيح بين كتب الصحاح وأن نفسر سبب عناية العلماء به )
و يقول أيضا في ص44 :
( لم يكن عجيبا أن يكون كتاب ابن حبان وهو على الدرجة التي عرفت من الشمول والصحة مستقطبا ً اهتمام العديد من العلماء إذ كانوا شديدي الحرص على الإفادة منه والأخذ عنه ... الخ )
---------------------------
يقول الأرنؤوط في ص44 :
( فقد رواه عن مؤلفه ابن حبان تلميذه أبو الحسن محمد بن أحمد بن محمد بن هارون الزوزني )
----------------------
المطلوب :
ترجمة لراوي كتاب الصحيح عن المؤلف ابن حبان .. إذ لولا الإسناد لقال من شاء ما شاء
نختمها بكلام أحمد شاكر في مقدمة تحقيقه لصحيح ابن حبان ص24 :
( وأخطأ السيد مرتضى الزبيدي في شرحه في هذا الموضع ، فجعل أن الزوزني راوي الكتاب عن ابن حبان هو "أبو العباس الوليد بن أحمد بن محمد الزوزني"ذلك أنه لم يجد ترجمة
ثم يقول في نفس الصفحة بالحاشية 1 :
( ثم لم أجد ترجمة للزوزني هذا
-------------------------
ننتظر من يتحفنا بترجمة حول راوي الكتاب يا من تصفون دين المسلمين
بـ ( دين المجاهيل )