بسم الله الرحمن الرحيم ،،
اللهم صل على محمد وآل محمد ،
وعجّل فرجهم والعن اعدائهم ،،
مسند احمد بن حنبل ج1 ص 166 الناشر مؤسسة قرطبة ، القاهرة:
"1426 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عفان ثنا مبارك ثنا الحسن قال جاء رجل إلى الزبير بن العوام فقال أقتل لك عليا قال لا وكيف تقتله ومعه الجنود .
قال الحق به فافتك به قال لا إن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : إن الإيمان قيد الفتك لا يفتك مؤمن
تعليق شعيب الأرنؤوط : صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين غير المبارك بن فضالة
1427 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يزيد بن هارون أنبأنا مبارك بن فضالة ثنا الحسن قال :أتى رجل الزبير بن العوام فقال ألا أقتل لك عليا قال وكيف تستطيع قتله ومعه الناس فذكر معناه " انتهى
قلتُ : هذا النص يكشف عن ان النزاع كان مع الامام علي عليه السلام بالأساس . وأنّهم كانوا يريدون قتله قبل بداية الحرب لولا وجود الجنود معه .
ولذلك جاء هذا اللعين وتجرّأ بمثل هذا الكلام أمام الزبير .!!
وإلا لكان مِنَ المُفترض أن يكون جواب الزُبير على ذلك الرجل بالانتهار والزجر الشديد . بل مُعاقبته أشدّ المُعاقبة ، لانّهم خرجوا يُريدون طلب الاصلاح وهذا يريد قتل خليفة المسلمين !!
جابر المُحمدي ،
_
اضاف الجابري اليماني
وكذا وردت في :
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة
اسم المصنف: البوصيري
سنة الوفاة: 840
عدد الأجزاء: 10
دار النشر: الرشد
بلد النشر: الرياض
سنة النشر: 1419هـ1998م
رقم الطبعة: الأولى
المحقق: أبي عبد الرحمن عادل بن سعد-أبي إسحاق السيد بن محمو
، ثنا عَبْدُ الْوهَّابِ الثَّقفِيُّ ، عَنْ أَيُّوبَ ، عَنِ الْحَسَنِ، أَنْ رَجُلًا، قَالَ لِلزُّبَيْرِ: أَلَا أَقْتُلُ لَكَ عَلِيًّا ؟ قَالَ: كَيْفَ تَقْتُلُهُ؟ قَالَ: أَغْتَالُهُ، قَالَ: لَا، إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: " الْإِيمَانُ قَيْدُ الْفَتْكِ، لَا يَفْتِكُ مُؤْمِنٌ "
الحكم على المتن: صحيح
إسناده متصل ، رجاله ثقات ، رجاله رجال الشيخين
اللهم صل على محمد وآل محمد ،
وعجّل فرجهم والعن اعدائهم ،،
مسند احمد بن حنبل ج1 ص 166 الناشر مؤسسة قرطبة ، القاهرة:
"1426 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عفان ثنا مبارك ثنا الحسن قال جاء رجل إلى الزبير بن العوام فقال أقتل لك عليا قال لا وكيف تقتله ومعه الجنود .
قال الحق به فافتك به قال لا إن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : إن الإيمان قيد الفتك لا يفتك مؤمن
تعليق شعيب الأرنؤوط : صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين غير المبارك بن فضالة
1427 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يزيد بن هارون أنبأنا مبارك بن فضالة ثنا الحسن قال :أتى رجل الزبير بن العوام فقال ألا أقتل لك عليا قال وكيف تستطيع قتله ومعه الناس فذكر معناه " انتهى
قلتُ : هذا النص يكشف عن ان النزاع كان مع الامام علي عليه السلام بالأساس . وأنّهم كانوا يريدون قتله قبل بداية الحرب لولا وجود الجنود معه .
ولذلك جاء هذا اللعين وتجرّأ بمثل هذا الكلام أمام الزبير .!!
وإلا لكان مِنَ المُفترض أن يكون جواب الزُبير على ذلك الرجل بالانتهار والزجر الشديد . بل مُعاقبته أشدّ المُعاقبة ، لانّهم خرجوا يُريدون طلب الاصلاح وهذا يريد قتل خليفة المسلمين !!
جابر المُحمدي ،
_
اضاف الجابري اليماني
وكذا وردت في :
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة
اسم المصنف: البوصيري
سنة الوفاة: 840
عدد الأجزاء: 10
دار النشر: الرشد
بلد النشر: الرياض
سنة النشر: 1419هـ1998م
رقم الطبعة: الأولى
المحقق: أبي عبد الرحمن عادل بن سعد-أبي إسحاق السيد بن محمو
، ثنا عَبْدُ الْوهَّابِ الثَّقفِيُّ ، عَنْ أَيُّوبَ ، عَنِ الْحَسَنِ، أَنْ رَجُلًا، قَالَ لِلزُّبَيْرِ: أَلَا أَقْتُلُ لَكَ عَلِيًّا ؟ قَالَ: كَيْفَ تَقْتُلُهُ؟ قَالَ: أَغْتَالُهُ، قَالَ: لَا، إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: " الْإِيمَانُ قَيْدُ الْفَتْكِ، لَا يَفْتِكُ مُؤْمِنٌ "
الحكم على المتن: صحيح
إسناده متصل ، رجاله ثقات ، رجاله رجال الشيخين