حانوت الفجار من ما خفي في كتب الأخبار - العلماء!

حفيد القدس

New Member
14 يونيو 2010
87
0
0

رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي

تابع الطبقة الثانية

أبو علي الجويني

قال العماد : حدثني سعد الكاتب بمصر ، قال : كان الجويني صديقي ، وكان يشرب الخمر ، فحدثني أنه كان يكتب مصحفا ، وبين يديه مجمرة وقنينة خمر ، ولم يكن بقربي ما أندي به الدواة ، فصببت من القنينة في الدواة ، وكتبت وجهة ، ونشفتها على المجمرة ، فصعدت شرارة أحرقت الخط دون بقية الورقة ، فرعبت ، وقمت ، وغسلت الدواة والأقلام ، وتبت إلى الله . مات سنة ست وثمانين وخمس مئة .
( سير أعلام النبلاء 21/233 – 119 )

يزيد بن معاوية

قال الذهبي : كان قويا شجاعا ، ذا رأي وحزم ، وفطنة ، وفصاحة وله شعر جيد وكان ناصبيا ، فظا ، غليظا ، جلفا . يتناول المسكر ، ويفعل المنكر .
( سير أعلام النبلاء 4/37 - 8 )

أقول : ألف إمامهم المحدث عبد المغيث ابن زهير بن زهير كتاب في فضائل يزيد بن معاوية

اكثر ولا اقل

إضافة من الأخ أمير النحل بتصرف مني مع اعتذاري له

علي بن السراج المصري

قال ابن حجر : حافظ متأخر متقن لكنه كان يشرب المسكر
قال الدارقطني كان يحفظ الحديث وكان يشرب ويسكر
وقال محمد بن المظفر الحافظ رأيت علي بن السراج سكران على ظهر رجل يحمله من ماخور

( لسان الميزان 4/230 - 614 )


المعظم السلطان الملك المعظم ابن العادل المذكور هو شرف الدين عيسى بن محمد الحنفي الفقيه صاحب دمشق

قرأت بخط الضياء الحافظ : كان المعظم شجاعا فقيها يشرب المسكر ، وأسس ظلما كثيرا ، وخرب بيت المقدس .
( سير أعلام النبلاء 22/121 - 83 )


إضافة ثانية من الأخ أمير النحل بتصرف مني مع اعتذاري له

الحافظ ، المجود ، الماهر ، الرحال ، أبو محمد ، نصر بن أحمد بن نصر ، الكندي البغدادي ، نصرك ، نزيل بخاري

قال أبو الفضل السليماني : يقال : إنه كان أحفظ من صالح بن محمد جزرة ، إلا أنه كان يتهم بشرب المسكر
( سير أعلام النبلاء 13/538 - 271 )

معبد بن جمعة

سألت أبا زرعة محمد بن يوسف الكشي عن أبي شافع معبد بن جمعة فقال هو وضع كنيته واسمه واسم أبيه واسم جده واسم جد جده فقال هو ثقة إلا أنه كان يشرب المسكر وكتب أحاديث مناكير ورحل إلى الشام قبل بن عدي وأدرك محمد بن أيوب الرازي ومعبد كان يعرف بعبد الله بن نصر الفسورمي الطبري
( سؤالات حمزة للدارقطني 1/253 - 369 )

وأضاف الاخ قاسم:
المعظم الحلبي الملك المعظم أبو المفاخر تورانشاه ابن السلطان الكبير المجاهد صلاح الدنيا والدين يوسف بن أيوب، آخر من بقي من إخوته.
ولد سنة سبع وسبعين وخمس مئة.
فسمع بدمشق من يحيى الثقفي، وابن صدقة الحراني، وأجاز له عبد الله بن بري.
انتخب له شيخنا الدمياطي جزءا سمعه منه هو وسنقر القضائي والقاضي شقير أحمد بن عبد الله، والتاج محمد بن أحمد النصيبي وجماعة، سمعوا منه في حال الاستقامة، فإنه كان يتناول المسكر.
سير أعلام النبلاء ج 23 ص 358



موسى الهادي الخليفة: أبو محمد موسى بن المهدي محمد بن المنصور عبد الله بن محمد علي الهاشمي العباسي....
كان يتناول المسكر ويلعب ويركب حمارا فارها ولا يقيم أبهة الخلافة وكان فصيحا قادرا على الكلام أدبيا تعلوه هيبة وله سطوة وشهامة.
تاريخ الإسلام - رقم الترجمة 401


اللهم صل على محمد وال محمد

تابع إضافة الأخ أمير النحل

فخر الدين يوسف ابن شيخ الشيوخ

وكان صدرا معظما عاقلا شجاعا مهيبا جوادا خليقا للامارة ، غضب عليه السلطان نجم الدين سنة أربعين وسجنه ثلاث سنين ، وقاسى شدائد ، ثم أنعم عليه ، وولاه نيابة المملكة ، وكان يتناول المسكر
( سير أعلام النبلاء 23/100 - 76 )

السلطان الكبير ، الملك الناصر ، صلاح الدين ، أبو المظفر ، يوسف ابن الأمير نجم الدين أيوب بن شاذي بن مروان بن يعقوب ، الدويني ، ثم التكريتي المولد

وكان صلاح الدين شحنة دمشق ، فكان يشرب الخمر ، ثم تاب ، وكان محببا إلى نور الدين يلاعبه بالكرة .
( سير أعلام النبلاء 21/282 - 151 )

رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي

الوليد بن يزيد

قال ابن كثير : وروى ابن عساكر بسنده أن الوليد سمع بخمار صلف بالحيرة فقصده حتى شرب منه ثلاثة أرطال من الخمر ، وهو راكب على فرسه ، ومعه اثنان من أصحابه ، فلما انصرف أمر للخمار بخمسمائة دينار .
( البداية والنهاية 10/9 )

قال ابن كثير : وقد ذكر ابن جرير وابن عساكر وغيرهما : أن الوليد بن يزيد كان قد عزم على الحج في إمارته فمن نيته أن يشرب الخمر على ظهر الكعبة ، فلما بلغ ذلك جماعة من الأمراء اجتمعوا على قتله وتولية غيره من الجماعة
( البداية والنهاية 10/ 23 )

قلت : وهو الإمام الثاني عشر عند ابن حجر

اللهم صل على محمد وال محمد

رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي

أبو محمد عبد الله بن محمد بن الحسن بن الشرقي النيسابوري

وكان متقدما في صناعة الطب ، ولم يدع الشرب إلى أن مات ، وهو الذي نقموا عليه ، وهو في الحديث ثقة مأمون
( الأنساب للسمعاني 3/419 )


عبيد الله بن علي بن أبي يعلى الفراء الحنبلي


قال ابن الدبيثي أسقط القاضي ابن الدامغاني شهادته لما يرتكب من الخداعة وتناول ما لا يجوز وكان أبوه أسمعه الكثير وطلب بنفسه وكانت داره مجمع الحديث وقال ابن النجار كان لطيفا حسن الأخلاق وقال ابن القطيعي كان عدلا في روايته ضعيفا في شهادته
( لسان الميزان لابن حجر 4/109 )