لماذا تكفرون الروافض يا وهابية اليسوا من اهل القبلة ؟؟؟؟!!!

حسن شاهين

New Member
18 أبريل 2010
45
0
0
[FONT=times new roman(arabic)][/FONT]
[FONT=times new roman(arabic)]مجمع الزوائد ومنبع الفوائد للهيثمي المجلد الاول [/FONT]




[FONT=times new roman(arabic)]باب لا يكفر أحد من أهل القبلة بذنب [/FONT]




[FONT=times new roman(arabic)]408[/FONT][FONT=times new roman(arabic)]-[/FONT]


[FONT=times new roman(arabic)]وعن أبي سفيان قال‏:‏ سألت جابراً وهو مجاور بمكة وهو نازل في [FONT=times new roman(arabic)]بني فهر فسأله رجل‏:‏ هل كنتم تدعون أحداً من أهل القبلة مشركاً‏؟ قال‏:معاذ[/FONT][FONT=times new roman(arabic)]الله ففزع لذلك قال‏:‏ هل كنتم تدعون أحداً منهم كافرا ‏؟ قال‏:‏ لا‏.‏[/FONT][/FONT]



[FONT=times new roman(arabic)]رواه أبو يعلى والطبراني في الكبير ورجاله رجال الصحيح‏.[/FONT]


اهل القبلة ليسوا مشركين ولا كافرين لماذا تخالفون السنة الشريفة يا وهابية .؟!


---------------------------------------------
كتب الوهابي رهيب :

صراحه ايها المحترم حسن لم اجد احدا يكفر غيره من المسلمين

مثل الاماميه

وعلى حسب علمى لم ارى عالما ممن تسمونهم بالوهابيه يكفر الروافض عموما


وان احببت ان ادلل على كلامى آتيك بس انت تؤمر




---------------------------------------------
كتب الاخ أبو علي99 :

نحن من سيدلل على كلامنا بدون ما تؤمر
yes.gif
...


تفضل ...
هذه بعض أقوال العلماء في الرافضة :
أولاً : الإمام مالك :
روى الخلال عن أبي بكر المروذي قال : سمعت أبا عبدالله يقول ، قال مالك : الذي يشتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ليس لهم اسم أو قال : نصيب في الإسلام .
السنة للخلال ( 2 / 557 ) .
وقال ابن كثير عند قوله سبحانه وتعالى : ( محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعاً سجداً يبتغون فضلاً من الله ورضواناً سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطئه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار .. )
قال : ( ومن هذه الآية انتزع الإمام مالك رحمة الله عليه في رواية عنه بتكفير الروافض الذين يبغضون الصحابة رضي الله عنهم قال : لأنهم يغيظونهم ومن غاظ الصحابة رضي الله عنهم فهو كافر لهذه الآية ووافقه طائفة من العلماء رضي الله عنهم على ذلك ) . تفسير ابن كثير ( 4 / 219 ) . قال القرطبي : ( لقد أحسن مالك في مقالته وأصاب في تأويله فمن نقص واحداً منهم أو طعن عليه في روايته فقد رد على الله رب العالمين وأبطل شرائع المسلمين ) .تفسير القرطبي ( 16 / 297 ) .




ثانياً : الإمام أحمد :
رويت عنه روايات عديدة في تكفيرهم ..
روى الخلال عن أبي بكر المروذي قال : سألت أبا عبد الله عمن يشتم أبا بكر وعمر وعائشة؟
قال : ما أراه على الإسلام .وقال الخلال : أخبرني عبد الملك بن عبد الحميد قال : سمعت أبا عبد الله قال :
من شتم أخاف عليه الكفر مثل الروافض ، ثم قال : من شتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا نأمن أن يكون قد مرق عن الدين ) . السنة للخلال ( 2 / 557 - 558 ) .
وقال أخبرني عبد الله بن أحمد بن حنبل قال : سألت أبي عن رجل شتم رجلاً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ما أراه على الإسلام .
وجاء في كتاب السنة للإمام أحمد قوله عن الرافضة :
( هم الذين يتبرأون من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ويسبونهم وينتقصونهم ويكفرون الأئمة إلا أربعة : علي وعمار والمقداد وسلمان وليست الرافضة من الإسلام في شيء ) . السنة للإمام أحمد ص 82 .
قال ابن عبد القوي : ( وكان الإمام أحمد يكفر من تبرأ منهم ( أي الصحابة ) ومن سب عائشة أم المؤمنين ورماها مما برأها الله منه وكان يقرأ ( يعظكم الله أن تعودوا لمثله أبدا إن كنت مؤمنين ) . كتاب ما يذهب إليه الإمام أحمد ص 21


ثالثاً : البخاري :
قال رحمه الله : ( ما أبالي صليت خلف الجهمي والرافضي ، أم صليت خلف اليهود والنصارى ولا يسلم عليهم ولا يعادون ولا يناكحون ولا يشهدون ولا تؤكل ذبائحهم ) .
خلق أفعال العباد ص 125 .


رابعاً : عبد الله بن إدريس :
قال : ( ليس لرافضي شفعة إلا لمسلم ) .


خامساً : عبد الرحمن بن مهدي :
قال البخاري : قال عبد الرحمن بن مهدي : هما ملتان الجهمية والرافضية .
خلق أفعال العباد ص 125 .


سادساً : أحمد بن يونس :
الذي قال فيه أحمد بن حنبل وهو يخاطب رجلاً : ( اخرج إلى أحمد بن يونس فإنه شيخ الإسلام ) .
قال : ( لو أن يهودياً ذبح شاة ، وذبح رافضي لأكلت ذبيحة اليهودي ، ولم آكل ذبيحة الرافضي لأنه مرتد عن الإسلام ) . الصارم المسلول ص 570 .


سابعاً: ابن قتيبة الدينوري :
قال : بأن غلو الرافضة في حب علي المتمثل في تقديمه على من قدمه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته عليه ، وادعاءهم له شركة النبي صلى الله عليه وسلم في نبوته وعلم الغيب للأئمة من ولده وتلك الأقاويل والأمور السرية قد جمعت إلى الكذب والكفر أفراط الجهل والغباوة ) .
الاختلاف في اللفظ والرد على الجهمية والمشبهة ص 47 .


ثامناً : عبد القاهر البغدادي :
يقول : ( وأما أهل الأهواء من الجارودية والهشامية والجهمية والإمامية الذين كفروا خيار الصحابة .. فإنا نكفرهم ، ولا تجوز الصلاة عليهم عندنا ولا الصلاة خلفهم ) .
الفرق بين الفرق ص 357 . وقال : ( وتكفير هؤلاء واجب في إجازتهم على الله البداء ، وقولهم بأنه يريد شيئاً ثم يبدو له ، وقد زعموا أنه إذا أمر بشيء ثم نسخه فإنما نسخه لأنه بدا له فيه ... وما رأينا ولا سمعنا بنوع من الكفر إلا وجدنا شعبة منه في مذهب الروافض ) . الملل والنحل ص 52 - 53 .


تاسعاً: القاضي أبو يعلى : قال : وأما الرافضة فالحكم فيهم .. إن كفر الصحابة أو فسقهم بمعنى يستوجب به النار فهو كافر ) . المعتمد ص 267 .
والرافضة يكفرون أكثر الصحابة كما هو معلوم .


عاشراً: ابن حزم الظاهري :
قال : ( وأما قولهم ( يعني النصارى ) في دعوى الروافض تبديل القرآن فإن الروافض ليسوا من المسلمين ، إنما هي فرقة حدث أولها بعد موت رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمس وعشرين سنة .. وهي طائفة تجري مجرى اليهود والنصارى في الكذب والكفر ) .
الفصل في الملل والنحل ( 2 / 213 ) .
وقال وأنه : ( ولا خلاف بين أحد من الفرق المنتمية إلى المسلمين من أهل السنة ، والمعتزلة والخوارج والمرجئة والزيدية في وجوب الأخذ بما في القرآن المتلو عندنا أهل .. وإنما خالف في ذلك قوم من غلاة الروافض وهم كفار بذلك مشركون عند جميع أهل الإسلام وليس كلامنا مع هؤلاء وإنما كلامنا مع ملتنا ) . الإحكام لابن حزم ( 1 / 96 ) .



الحادي عشر : أبو حامد الغزالي :
قال : ( ولأجل قصور فهم الروافض عنه ارتكبوا البداء ونقلوا عن علي رضي الله عنه أنه كان لا يخبر عن الغيب مخافة أن يبدو له تعالى فيه فيغيره ،
وحكوا عن جعفر بن محمد أنه قال : ما بدا لله شيء كما بدا له إسماعيل أي في أمره بذبحه .. وهذا هو الكفر الصريح ونسبة الإله تعالى إلى الجهل والتغيير ) .
المستصفى للغزالي ( 1 / 110 ) .


الثاني عشر : القاضي عياض :
قال رحمه الله : ( نقطع بتكفير غلاة الرافضة في قولهم إن الأئمة أفضل من الأنبياء ) . وقال : وكذلك نكفر من أنكر القرآن أو حرفاً منه أو غير شيئاً منه أو زاد فيه كفعل الباطنية والإسماعيلية ) .


الثالث عشر : السمعاني :
قال : ( واجتمعت الأمة على تكفير الإمامية ، لأنهم يعتقدون تضليل الصحابة وينكرون إجماعهم وينسبونهم إلى ما لا يليق بهم ) .
الأنساب ( 6 / 341 ) .


الرابع عشر : ابن تيمية :
وقال أيضاً عن الرافضة : ( أنهم شر من عامة أهل الأهواء ، وأحق بالقتال من الخوارج ) .
مجموع الفتاوى ( 28 / 482 ) .


الخامس عشر : ابن كثير :
ساق ابن كثير الأحاديث الثابتة في السنة ، والمتضمنة نفي دعوى النص والوصية التي تدعيها الرافضة لعلي ثم عقب عليها بقوله : ( ولو كان الأمر كما زعموا لما رد ذلك أحد من الصحابة فإنهم كانوا أطوع لله ولرسوله في حياته وبعد وفاته ، من أن يفتاتوا عليه فيقدموا غير من قدمه ، ويؤخروا من قدمه بنصه ، حاشا وكلا
ومن ظن بالصحابة رضوان الله عليهم ذلك فقد نسبهم بأجمعهم إلى الفجور والتواطيء على معاندة الرسول صلى الله عليه وسلم ومضادته في حكمه ونصه ،
ومن وصل من الناس إلى هذا المقام فقد خلع ربقة الإسلام ، وكفر بإجماع الأئمة الأعلام وكان إراقة دمه أحل من إراقة المدام ) .
البداية والنهاية ( 5 / 252 ) .


السادس عشر : أبو حامد محمد المقدسي :
قال بعد حديثه عن فرق الرافضة وعقائدهم :
( لا يخفى على كل ذي بصيرة وفهم من المسلمين أن أكثر ما قدمناه في الباب قبله من عقائد هذه الطائفة الرافضة على اختلاف أصنافها كفر صريح ، وعناد مع جهل قبيح ، لا يتوقف الواقف عليه من تكفيرهم والحكم عليهم بالمروق من دين الإسلام ) .
رسالة في الرد على الرافضة ص 200 .


السابع عشر : أبو المحاسن الواسطي
وقد ذكر جملة من مكفراتهم فمنها قوله :
( إنهم يكفرون بتكفيرهم لصحابة رسو الله صلى الله عليه وسلم الثابت تعديلهم وتزكيتهم في القرآن بقوله تعالى : ( لتكونوا شهداء على الناس ) وبشهادة الله تعالى لهم أنهم لا يكفرون بقوله تعالى : ( فإن يكفر بها هؤلاء فقد وكلنا بها قوماً ليسوا بها بكافرين ) . ) .
الورقة 66 من المناظرة بين أهل السنة والرافضة للواسطي وهو مخطوط .


الثامن عشر : علي بن سلطان القاري :
قال : ( وأما من سب أحداً من الصحابة فهو فاسق ومبتدع بالإجماع إلا إذا اعتقد أنه مباح كما عليه بعض الشيعة وأصحابهم أو يترتب عليه ثواب كما هو دأب كلامهم أو اعتقد كفر الصحابة وأهل السنة فإنه كافر بالإجماع ) .
شم العوارض في ذم الروافض الورقة 6أ مخطوط





ماردك الآن يا رهيب ؟؟

---------------------------------------------
كتب الاخ أبو علي99 :

أقرأ ما يقوله شيخكم عبدالله بن جبرين .. قاتله الله

نحن نكفر عامتهم بثلاثة أمور:
الطعن في القرآن: حيث يدعون أن الصحابة حذفوا أكثر من ثلثه وحرفوه.
ثانيا: الطعن في الصحابة وفي السنة؛ حيث إنهم لا يقبلون الأحاديث التي في الصحيحين ولا يقبلون أحاديث الصحابة لأن الصحابة عندهم كفار.


الثالث: الغلو؛ حيث أدى بهم إلى عبادة علي والحسين ودعائهم دائما، وليس لأحد منهم عذر في هذه الأزمنة؛ لأن السنة قد اشتهرت وطبعت مؤلفاتها.

مما يدل على ضعفهم أنهم يخفون مؤلفاتهم عنا يخفونها، وأما أهل السنة فإنهم ينشرون كتبهم فيقولون: يا شيعة اقرءوا كتبنا، يا شيعة يا رافضة اقرءوا كتبنا وردوا عليها إن كان عندكم قدرة، أما كتبكم فإننا نقدر أن نرد عليها كما رد عليها الأوائل، وأنكم لا تظهرونها لما فيها من الأكاذيب التي يشهد العقل كل ذي عقل يشهد بكذبها.

المصدر :
http://www.ibn-jebreen.com/book.php?cat=7&book=88&page=5656

ما ردك يا رهيب ؟؟

---------------------------------------------
كتب الاخ حسن شاهين :

كتاب الفتاوى الكبرى لابن تيمية .ج 1/ 194



وأهل الكوفة كان فيه طائفتان


طائفة رافضة يظهرون موالاة أهل البيت وهم في الباطن إما ملاحدة زنادقة وإما جهال وأصحاب هوى وطائفة ناضبة تبغض عليا وأصحابه لما جرى من القتال والفتنة ما جرى.



فصارت طائفة جاهلة ظالمة : إما ملحدة منافقة وإما ضالة غاوية تظهر موالاته وموالاة أهل بيته تتخذ يوم عاشوراء يوم مأتم وحزن ونياحه وتظهر فيه شعار الجاهلية من لطم الخدود وشق الجيوب والتعزي بعزاء الجاهلية



وإذا كان الله تعالى قد أمر بالصبر والاحتساب عند حدثان العهد بالمصيبة فكيف مع طول الزمان فكان ما زينه الشيطان لأهل الضلال والغي من إتخاذ يوم عاشوراء مأتما وما يصنعون فيه من الندب والنياحة وإنشاد قصائد الحزن ورواية الأخبار التي فيها كذب كثير والصدق فيها ليس فيه إلا تجديد الحزن والتعصب وإثارة الشحناء والحرب وإلقاء الفتن بين أهل الإسلام والتوسل بذلك إلى سب السابقين الأولين وكثرة الكذب والفتن في الدنيا ولم يعرف طوائف الإسلام أكثر كذبا وفتنا ومعاونة للكفار على أهل الإسلام من هذه الطائفة الضالة الغاوية فإنهم شر من الخوارج المارقين وأولئك قال فيهم النبي صلى الله عليه وسلم : [ يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان ]


وهؤلاء يعاونون اليهود والنصارى والمشركين على أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم وأمته المؤمنين كما أعانوا المشركين من الترك والتتار على ما فعلوه ببغداد وغيرها بأهل بيت النبوة ومعدن الرسالة ولد العباس وغيرهم من أهل البيت والمؤمنين من القتل والسبي وخراب الديار وشر هؤلاء وضررهم على أهل الإسلام لا يحصيه الرجل الفصيح في الكلام


وأولئك يتخذونه مأتما يقيمون فيه الأحزان والأتراح وكلا الطائفتين مخطئة خارجة عن السنة وإن كان أولئك أسوأ قصدا وأعظم جهلا وأظهر ظلما لكن الله أمر بالعدل والإحسان.


---------------------------------------------
كتب الاخ أبو علي99 :
يقول شيخكم عبدالعزيز بن باز ..قاتله الله

ننصح المسلمين ألا يغتروا بدعواتهم، فإن دعواتهم التي يقولونها ويزعمون بأنهم على الإسلام كله لا أصل له ولا صحة له، كله من عمل النفاق، هم أهل النفاق وأهل التقية، ومن طالع كتبهم عرف ذلك، فالذي ينبغي للمؤمنين والمسلمين أن يعرفوا أن هذه الدعاوى، الدعوة (الجمهورية الإسلامية) كله شيء لا حقيقة له، وإنما هو مظاهر إسلامية، والباطن خلاف الإسلام، والباطن وثنية والعداء للإسلام والصحابة جميعاً وعدم الترضي عنهم، بل كفروهم وفسقوهم إلا نفراً قليلاً، فالمقصود أن الخميني وأتباعه من أعيان الرافضة ومن المعظمين لعقيدة الرافضة والمتمسكين بها، وهم الذين يُعظمون الأئمة الاثني عشر ويزعمون أنهم هم الأئمة وهم الذين يجب أن تكون لهم الولاية وأن ولاية غيرهم باطلة وعلى رأسهم علي رضي الله عنه، أما علي فقد صدقوا فهو ولي صالح، وهو الرابع بعد الثلاثة وأفضل الصحابة بعد الثلاثة، وهكذا الحسن والحسين من الصحابة رضي الله عنهم وأرضاهم، ولكنهم لم يتولوا شيئاً، إلا الحسن تولى قليلاً ثم عزل نفسه وجعل الإمامة والولاية لمعاوية رضي الله عنه، وأما الحسين ومن بعده فلم يتولوا شيئاً، ولكن الرافضة ليس عندهم بصيرة وليس عندهم إلا الدعاوى التي لا أساس لها.

المصدر :
http://www.binbaz.org.sa/mat/17148

ماذا يعني بن باز بأن باطن الشيعة وثنية ..
أليس هذا تكفير صريح ...