حق الإمام علي في الخلافة واستبداد أبي بكر
صحيح البخارى - البخاري ج 5 ص 83 :
قال الامام علي لابوبكر ولكنك استبددت علينا بالامر
ولكنا كنا نرى لنا في هذا الأمر نصيباً فاستبد علينا فوجدنا في أنفسنا
صحيح مسلم - مسلم النيسابوري ج 5 ص 154 :
قال الامام علي لابوبكر ولكنا كنا نرى لنا في الأمر نصيباً فاستبد علينا به فوجدنا في انفسنا
المصنف - عبد الرزاق الصنعاني ج 5 ص 473 :
ولكنا نرى أن لنا في هذا الامر حقا ، فاستبدتم به علينا
صحيح ابن حبان - ابن حبان ج 11 ص 153 :
ولكنك استبددت علينا بالأمر وكنا نرى لنا حقا
صحيح ابن حبان - ابن حبان ج 41 ص 574 :
ولكنا كنا نرى لنا في هذا الأمر نصيبا فاستبد علينا به فوجدنا في أنفسنا
تاريخ الطبري - الطبري ج 2 ص 448 :
ولكنا كنا نرى أن لنا في هذا الامر حقا فاستبددتم به علينا
البداية والنهاية - ابن كثير ج 5 ص 307 :
إنا قد عرفنا فضلك وما أعطاك الله ، ولم ننفس عليك خيرا ساقه الله إليك ،
السيرة النبوية - ابن كثير ج 4 ص 568 :
فانطلق أبو بكر رضى الله عنه [ فتشهد على ] وقال : إنا قد عرفنا فضلك وما أعطاك الله ، ولم ننفس عليك خيرا ساقه الله إليك ، ولكنكم استبددتم بالامر
============
ويمكن من العبارات السابقة استنتاج عدة أمور مهمة جداً
من هذه العبارات نستنتج :
- وسأورد كل استنتاج متبوعاً بالعبارات التي تدل عليه- :
1- حق الإمام علي في الخلافة
ـ ولكنا نرى أن لنا في هذا الامر حقا
ـ وكنا نرى لقرابتنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم نصيبا
ـ وكنا نرى لنا حقا
2- أبو بكر مستبد بتوليه الخلافة
ـ استبددت علينا بالأمر
ـ فاستبد علينا به
ـ فاستبدتم به علينا
ـ ولكنكم استبددتم بالامر
3- غضب الإمام علي على أبي بكر بسبب سلبه حقه
ـ فوجدنا في انفسنا
ـ فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن يبايع تلك الأشهر
4 - مصالحة الإمام علي عيه السلام لجمع شمل المسلمين
ـ فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن يبايع تلك الأشهر
5- الخلاف ليس شخصياً ولكنه بسبب حق مغتصب
ـ إنا قد عرفنا فضلك وما أعطاك الله ولم ننفس عليك خيرا ساقه الله إليك
ـ عظم حق أبي بكر وحدث أنه لم يحمله على الذي صنع نفاسة على أبي بكر ولا إنكارا للذي فضله الله به
6-الخلاف بين الإمام علي وبين عمر شديد
ـ ولا يأتنا أحد معك كراهية لمحضر عمر فقال عمر لا والله لا تدخل عليهم وحدك فقال أبو بكر وما عسيتهم أن يفعلوا بي
7- مقاطعة الإمام علي لأبي بكر
ـ وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن يبايع تلك الأشهر
صحيح البخارى - البخاري ج 5 ص 83 :
قال الامام علي لابوبكر ولكنك استبددت علينا بالامر
ولكنا كنا نرى لنا في هذا الأمر نصيباً فاستبد علينا فوجدنا في أنفسنا
صحيح مسلم - مسلم النيسابوري ج 5 ص 154 :
قال الامام علي لابوبكر ولكنا كنا نرى لنا في الأمر نصيباً فاستبد علينا به فوجدنا في انفسنا
المصنف - عبد الرزاق الصنعاني ج 5 ص 473 :
ولكنا نرى أن لنا في هذا الامر حقا ، فاستبدتم به علينا
صحيح ابن حبان - ابن حبان ج 11 ص 153 :
ولكنك استبددت علينا بالأمر وكنا نرى لنا حقا
صحيح ابن حبان - ابن حبان ج 41 ص 574 :
ولكنا كنا نرى لنا في هذا الأمر نصيبا فاستبد علينا به فوجدنا في أنفسنا
تاريخ الطبري - الطبري ج 2 ص 448 :
ولكنا كنا نرى أن لنا في هذا الامر حقا فاستبددتم به علينا
البداية والنهاية - ابن كثير ج 5 ص 307 :
إنا قد عرفنا فضلك وما أعطاك الله ، ولم ننفس عليك خيرا ساقه الله إليك ،
السيرة النبوية - ابن كثير ج 4 ص 568 :
فانطلق أبو بكر رضى الله عنه [ فتشهد على ] وقال : إنا قد عرفنا فضلك وما أعطاك الله ، ولم ننفس عليك خيرا ساقه الله إليك ، ولكنكم استبددتم بالامر
============
ويمكن من العبارات السابقة استنتاج عدة أمور مهمة جداً
من هذه العبارات نستنتج :
- وسأورد كل استنتاج متبوعاً بالعبارات التي تدل عليه- :
1- حق الإمام علي في الخلافة
ـ ولكنا نرى أن لنا في هذا الامر حقا
ـ وكنا نرى لقرابتنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم نصيبا
ـ وكنا نرى لنا حقا
2- أبو بكر مستبد بتوليه الخلافة
ـ استبددت علينا بالأمر
ـ فاستبد علينا به
ـ فاستبدتم به علينا
ـ ولكنكم استبددتم بالامر
3- غضب الإمام علي على أبي بكر بسبب سلبه حقه
ـ فوجدنا في انفسنا
ـ فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن يبايع تلك الأشهر
4 - مصالحة الإمام علي عيه السلام لجمع شمل المسلمين
ـ فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن يبايع تلك الأشهر
5- الخلاف ليس شخصياً ولكنه بسبب حق مغتصب
ـ إنا قد عرفنا فضلك وما أعطاك الله ولم ننفس عليك خيرا ساقه الله إليك
ـ عظم حق أبي بكر وحدث أنه لم يحمله على الذي صنع نفاسة على أبي بكر ولا إنكارا للذي فضله الله به
6-الخلاف بين الإمام علي وبين عمر شديد
ـ ولا يأتنا أحد معك كراهية لمحضر عمر فقال عمر لا والله لا تدخل عليهم وحدك فقال أبو بكر وما عسيتهم أن يفعلوا بي
7- مقاطعة الإمام علي لأبي بكر
ـ وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن يبايع تلك الأشهر