أقوال علماء السنة بالتحريف
1- أبو بكر عبد الله بن أبي داود السجستاني
وقال في فصل آخر : باب ما كتب الحجاج بن يوسف في المصحف . المصاحف ص 59 ط. دار الكتب العلمية ، ولكن هذه العبارة حذفت من ط. دار البشائر الإسلامية ج1 ص 280 رقم 142 .
قال في المصاحف : حدثنا أبو حاتم السجستاني ، حدثنا عبّاد بن صهيب ، عن عوف بن أبي جميلة ، أنّ الحجاج بن يوسف غيّر في مصحف عثمان أحد عشر حرفا ، قال : كانت في البقرة ( لم يتسن وانظر ) بغير هاء ، فغيرها ) لم يتسنه [FONT=V_Symbols]([/FONT].
وكانت في المائدة ( شريعة ومنهاجا ) فغيرها ) شرعة ومنهاجا [FONT=V_Symbols]([/FONT]
وكانت في يونس ( هو الذي ينشركم ) فغيرها ) يسيركم [FONT=V_Symbols]([/FONT]
وكانت في يوسف ( أنا آتيكم بتأويله ) فغيرها ) أنا أنبئكم بتأويله [FONT=V_Symbols]([/FONT]
وكانت في المؤمنين ( سيقولون لله لله لله ) ثلاثتهن فجعل الأخريين.
وكانت في الشعراء في قصة نوح ( من المخرجين ) وفي قصة لوط ( من المرجومين ) ، فغير قصة نوح )من المرجومين ( وقصة لوط ) من المخرجين [FONT=V_Symbols]([/FONT].
وكانت في الزخرف ( نحن قسمنا بينهم معايشهم ) فغيرها ) معيشتهم [FONT=V_Symbols]([/FONT]
وكانت في الذين كفروا ( من ماء غير ياسن ) فغيرها ) من ماء غير آسن [FONT=V_Symbols]([/FONT]
وكانت في الحديد ( فالذين آمنوا واتقوا لهم أجر كبير ) فغيرها )وأنفقوا [FONT=V_Symbols]([/FONT]
وكانت في إذا الشمس كورت ( وما هو على الغيب بظنين ) فغيرها ) بضنين [FONT=V_Symbols]([/FONT].
2- مجاهد بن جبر المكي
وروى أبونعيم الفضل بن دكين[1] ، قال حدثنا سيف[2] ، عن مجاهد ، قال :
كانت الأحزاب مثل سورة البقرة أو أطول ، ولقد ذهب يوم مسيلمة قرآن كثير ، ولم يذهب منه حلال ولا حرام . التمهيد في شرح الموطأ ج4 ص275 ، شرح حديث21 ط. مؤسسة قرطبة سنة 1387 هـ- 1967م .
3- سفيان بن سعيد الثوري
وبلغنا أن أناسا من أصحاب النبي B كانوا يقرأون القرآن أصيبوا يوم مسيلمة فذهبت حروف من القرآن . المصنف للصنعاني ج7 ص330 ذيل حديث 13363 منشورات المجلس العلمي الدر المنثور ج5 ص 179 ط1 .
4- محمد بن مسلم بن شهاب الزهري
بلغنا أنه كان أنزل قرآن كثير ، فقتل علماؤه يوم اليمامة ، الذين كانوا قد وعوه ، ولم يعلم بعدهم ولم يكتب ، فلما جمع أبو بكر وعمر وعثمان القرآن ولم يوجد مع أحد بعدهم ، وذلك فيما بلغنا حملهم على أن يتتبعوا القرآن ، فجمعوه في الصحف في خلافة أبي بكر خشية أن يقتل رجال من المسلمين في المواطن معهم كثير من القرآن فيذهبوا بما معهم من القرآن ، فلا يوجد عند أحد بعدهم ، فوفق الله تعالى عثمان ، فنسخ ذلك الصحف في المصاحف ، فبعث بها إلى الأمصار ، وبثها في المسلمين . المصاحف لأبي بكر بن أَبِي داود ص31 ط. دار الكتب العلمية وج1 ص 208 رقم 81 ط. دار البشائر الإسلامية ، ونقله عنه في منتخب كنز العمال المطبوع بهامش مسند أحمد ط.1 ج2 ص50
5- أحمد بن حنبل
6- أبو عمرو وعيسى بن عمر
نقل ذلك عنهما عدة من المفسرين منهم الطبري وإبن الجوزي والقرطبي والفخر الرازي .[5]
كلام ابن تيمية
موقف ابن مسعود من المعوذتين
قال الحافظ ابن حجر العسقلاني في شرح قول زر (( يقول كذا وكذا )): هكذا وقع اللفظ مبهما ، وكأن بعض الرواة أبهمه استعضاما له ، وأظن ذلك من سفيان ، فإن الإسماعيلي أخرجه من طريق عبد الجبار بن العلاء عن سفيان كذلك على الإبهام ، وكنت أظن أولا أن الذي أبهمه البخاري ، لأني رأيت التصريح به في رواية أحمد عن سفيان ولفظه (( قلت لأبي: إن أخاك كان يحكها من المصحف )) وكذا أخرجه الحميدي عن سفيان ، ومن طريقه أبونعيم في ((المستخرج )) ، وكان سفيان تارة يصرح بذلك وتارة يبهمه ، وقد أخرجه أحمد أيضا وابن حبان من رواية حماد بن سلمة عن عاصم بلفظ: (( إن عبد الله بن مسعود كان لا يكتب المعوذتين في مصحفه )) وأخرج أحمد عن أبي بكر بن عياش عن عاصم بلفظ (( إن عبد الله يقول في المعوذتين )) وهذا أيضا فيه إبهام ، وقد أخرجه عبد الله بن أحمد في زيادات المسند والطبراني وابن مردويه من طريق الأعمش عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن يزيد النخعي قال: ((كان عبد الله بن مسعود يحك المعوذتين من مصاحفه ، ويقول إنهما ليستا من كتاب الله )) قال الأعمش وقد حدثنا عاصم ، عن زر ، عن أبي بن كعب فذكر نحو حديث قتيبة الذي في الباب الماضي ، وقد أخرجه في آخره يقول (( إنما أمر النبي ( ص ) أن يتعوذ بهما )) قال البزار ولم يتابع ابن مسعود على ذلك أحد من الصحابة.[10]اه.
إلى أن قال الحافظ ابن حجر ردا على من ضعف الخبر المتقدم: والطعن في الرواية الصحيحة بغير مستند لا يقبل ، بل الرواية صحيحة والتأويل محتمل.[11]
28- قال أبو بكر بن أبي شيبة في المصنف: حدثنا أبو الأحوص ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن يزيد قال : رأيت عبد الله محا المعوذتين من مصاحفه ، وقال لا تخلطوا فيه ما ليس منه .[12]
29- وقال السيوطي في الدر المنثور: أخرج أحمد والبزار والطبراني وابن مردويه بطرق صحيحة عن ابن عباس وابن مسعود أنه كان يحك المعوذتين من المصحف ويقول: لا تخلطوا القرآن بما ليس منه ، إنهما ليستا من كتاب الله ، إنما أمر النبي ( ص ) أن يتعوذ بهما ، وكان ابن مسعود لا يقرأ بهما .[13]
30- وقال أبو عبيد في فضائل القرآن : حدثنا إسماعيل بن إبراهيم ، عن أيوب ، عن ابن سيرين قال: كتب أبي بن كعب في مصحفه فاتحة الكتاب والمعوذتين و(( اللهم إنا نستعينك)) و(( اللهم إياك نعبد )) وتركهن ابن مسعود ، وكتب عثمـان منهـن فاتحة الكتاب والمعوذتين. ))[14]
31- قال الراغب الإصبهاني في المحاضرات: وأثبت ابن مسعود في مصحفه (( لوكان لأبن آدم واديان من ذهب لابتغى إليهما ثالثا ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب))[15]
إلى أن قال: وأثبت ابن مسعود (( بسم الله )) في سورة البراءة.
إلى أن قال: وأسقط ابن مسعود من مصحفه أم القرآن والمعوذتين.[16]
وقال ابن الجوزي في فنون الأفنان في بيان عدد سور القرآن الكريم :
(( أما سوره ، فقال أبو الحسين بن المنادي : جميع سور القرآن في تأليف زيد بن ثابت على عهد الصديق وذي النورين مائة وأربع عشرة سورة ، فيهن فاتحة الكتاب والتوبة والمعوذتان ، وذلك هو الذي في أيدي أهل قبلتنا.
وجملة سوره على ما ذكر عن أبي بن كعب رضي الله عنه مائة وستة عشرة سورة ، وكان ابن مسعود رضي الله عنه يسقط المعوذتين ، فنقصت جلته سورتين عن جملة زيد ، وكان زيد يلحقهما ويزيد إِلَيْهِمَا سورتين ، وهما الخلع والحفد. ))[17]
الجمع بين ما تقدم وعرض القرآن على ابن مسعود
قال الحاكم : هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه بهذه السياقة ، وقال الذهبي : صحيح . المستدرك على الصحيحين ج2 ص 230ط. وج3 ص 250 ح 2903 ط. دار الكتب العلمية / بيروت سنة 1411هـ- 1990م .
روايات التحريف عند السنة
ابن عباس
قال الحاكم : هذا صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه وقال الذهبي في التلخيص : على شرط البخاري ومسلم .[18]
وهذا الخبر أخرجه أبوعبيد[19]والفريابي وسعيد بن منصور وعبد بن حميد والطبري بعدة طرق وابن المنذر وابن الأنباري في المصاحف والبيهقي في شعب الإيمان والمقدسي في الضياء المختارة .[20]
قال ابن حجر العسقلاني : فأخرج سعيد بن منصور والطبري والبيهقي بسند صحيح أنّ ابن عباس كان يقرأ (حتى تستأذنوا ) ويقول أخطأ الكاتب ، وأخرج سعيد بن منصور من طريق مغيرة بن إبراهيم في مصحف عبد الله (حتى تسلموا على أهلها وتستأذنوا ) وأخرجه إسماعيل بن إسحاق في أحكام القرآن عن ابن عباس واستشكله .[21]
2- وقال الطبري بشأن الآية ( 31 ) من سورة الرعد: حدثنا أحمد بن يوسف ، قال حدثنا القاسم ، قال حدثنا يزيد ، عن جرير بن حازم ، عن الزبير بن حارث أَوْ يعلى بن حكيم ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، أنه كان يقرؤها (( أفلم يتبين الذين آمنوا )) قال: كتب الكاتب الأخرى وهو ناعس .[22]
وقال أبو عبيد في فضائل القرآن : حدثنا ابن أبي مريم ، عن نافع بن عمر الجمحي ، عن ابن أبي مليكة ، قال : إنما هي ( أفلم يتبين ).[23]
وقال السيوطي في الدر المنثور: وأخرج ابن جرير وابن الأنباري في المصاحف عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قرأ ( أفلم يتبين الذين آمنوا ) فقيل له إنها في المصحف : ) أفلم ييأس ( فقال : أظن الكاتب كتبها وهو ناعس .[24]
وقال ابن حجر العسقلاني في فتح الباري : وروى الطبري وعبد بن حميد بإسناد صحيح كلهم من رجال البخاري عن ابن عباس أنه كان يقرأها ( أفلم يتبين ) ويقول كتبها الكاتب وهو ناعس .[25]
3- قال السيوطي في الإتقان : ... وما أخرجه سعيد بن منصور من طريق سعيد بن جبير ، عن ابن عباس أنه كان يقول في قوله تعالى ) وقضى ربك ( إنما هي ( ووصى ربك ) التصقت الواو بالصاد.
قال السيوطي : وأخرجه ابن أشتة بلفظ : استمد الكاتب مدادا كثيرا ، فالتزقت الواو بالصاد.
قال السيوطي أيضاً : وأخرجه من طريق أخرى عن الضحاك أنه قال: كيف تقرأ هذا الحرف؟ قال: )وقضى ربك [FONT=V_Symbols]([/FONT]. قال : ليس كذلك نقرؤها نحن ولا ابن عباس ، إنما هي ( ووصى ربك ) وكذلك كانت تقرأ وتكتب ، فاستمد كاتبكم فاحتمل القلم مدادا كثيرا ، فالتصقت الواو بالصاد ، ثم قرأ )ولقد وصينا الذين أوتوا الكتاب من قبلكم وإياكم أن اتقوا الله ( ولو كانت قضى من الرب لم يستطع أحد رد قضاء الرب ، ولكنه وصية أوصى بها العباد.[26]
وأخرج نحو ذلك الطبري وأبوعبيد وابن المنذر[27].
وقال الحافظ ابن حجر بشأن الخبر المتقدم: أخرجه سعيد بن منصور بإسناد جيد.[28]
4- قال السيوطي :... وما أخرجه ابن أشتة وابن أبي حاتم من طريق عطاء عن ابن عباس في قوله تعالى: )مثل نوره كمشكاة ( قال : هي خطأ من الكاتب ، هو أعظم من أن يكون نوره مثل نور المشكاة ، إنما هي ( مثل نور المؤمن كمشكاة ).[29]
وقال أبو عبيد في فضائل القرآن : حدثنا حجاج ، عن ابن جريج ، عن مجاهد ، أنه كان يقرأها : ( مثل نور المؤمنين كمشكاة فيها مصباح )[30].
وقال أيضا : حدثنا خالد بن عمرو ، عن أبي جعفر الرازي ، عن الربيع بن أنس ، عن أبي العالية ، قال: هي في قراءة أبي بن كعب: (( مثل نور من آمن بالله )) أو قال: (( مثل من آمن به)).[31]
وقال الحاكم في المستدرك: أخبرنا أبو عبد الله الدشتكي ، حدثنا عمرو بن أبي قيس ، عن عطاء ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله عز وجل (( الله نور السماوات والأرض مثل نور من آمن بالله كمشكاة )) قال: وهي القبّرة ، يعني الكوّة.
قال الحاكم : صحيح الإسناد ولم يخرجاه. وقال الذهبي في التلخيص: صحيح .[32]
عبد الله بن الزبير
وقال أبو بكر بن أبي داود في المصاحف : حدثنا أبو الطاهر ، حدثنا سفيان ، عن عمروا قال : سمعت عبد الله بن الزبير يقول : إنّ صبياناً ههنا يقرأون : ( وحرم ) وإنما هي : ) وحرام ( ، ويقرأون : ( دارَسْت) وإنما هي ) درست ( ، ويقرأون : ) حمئة ( ، وإنما هي : حامية . المصاحف ج1 ص 360 ، 361 رقم 224 ط. دار البشائر الإسلامية .
وواضح من هذه الرواية أنه كان يذهب إلى أن قوله تعالى : ) فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ ( ، غير صحيح بل هو من قراءة الصبيان الذين إزدرى بقرائتهم إبن الزبير .
عائشة
قال السيوطي بعد إيراد هذا الخبر في الإتقان : هذا إسناد صحيح على شرط الشيخين .[40]
وهذا الخبر أخرجه أيضا : أبو بكر بن أبي داود عن عمر بن عبد الله الأودي عن أبي معاوية إِلَى آخر الإسناد والمتن المتقدم .[41]
وأخرجه الحافظ عمر بن شبّة النميري بإسناد آخر في تاريخ المدينة المنورة .[42]
وأخرجه أيضا الطبري في تفسيره .[43]
وذكر الشوكاني أنه أخرجه أيضاً سعيد بن منصور وإبن أبي شيبة وإبن المنذر .[44]
أبان بن عثمان
قال أبو بكر بن أبي داود في المصاحف : حدثنا إسحاق بن وهب ، حدثنا يزيد ، قال أخبرنا حماد ، عن الزبير أبي خالد ، قال : قلت لأبان بن عثمان : كيف صارت ) لَكِنْ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاَةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ [FONT=V_Symbols]([/FONT][46] مابين يديها ومن خلفها رفع ، وهي نصب ؟ قال : من قبل الكتاب ، كتب ما قبلها ثم قال : أكتب ؟ قال: أكتب ) المقيمين الصلاة( ، فكتب ما قيل له .[47]
وهذا الخبر أخرجه الطبري حيث قال : حدثني المثنى ، قال حدثنا الحجاج بن المنهال ، قال حدثنا حماد بن سلمة ، عن الزبير ، قال قلت لأبان بن عثمان : ما شأنها كتبت ) والمقيمين ( ؟ فقال : إن الكاتب لما كتب ) لَكِنْ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ ( حتى إذا بلغ قال : ما أكتب ؟ فقيل له : أكتب ) وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاَةَ ( فكتب ما قيل له .[48]
وأخرجه أيضا عبد بن حميد وإبن المنذر .[49]
سعيد بن جبير
عبد الله بن مسعود
مجاهد بن جبر المكي
والخبر المذكور موجود في تفسير مجاهد بن جبر المكي المطبوع .[55]
وقال إبن الجوزي في زاد المسير : أثناء كلامه حول الآية الكريمة المتقدمة : قال مجاهد والربيع بن أنس : هذه الآية خطأ من الكتاب وهي في قراءة إبن مسعود وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب .[56]
[1] قال ابن حجر في التقريب ص446 رقم5401: ثقة ، ثبت ، وقال : وهو من كبار شيوخ البخاري. أقول : ومقامه عند السنة أشهر من أَنْ يحتاج إِلَى بيان ، ومصادر ترجمته كثيرة .
[2] وهو سيف بن سليمان أَوْ ابن أَبِي سليمان المخزومي ، المكي ، قال فيه ابن حجر: ثقة ، ثبت ، رمي بالقدر.راجع التقريب ص262 رقم2722.
[3] قال فيه الذهبي: وكان من أهل السنة ، وقال يحي بن معين: ثقة. راجع سير أعلام النبلاء ج1 ص241 رقم1012.
[4] قال فيه الذهبي : الإمام ، اَلْمُقْرِئ ، العبد ، وقال ابن معين والنسائي وأبو بكر الخطيب وابن خلفون وغيرهم: ثقة ، ووثقه ابن نمير ، وقال فيه العجلي : كوفي ، ثقة ، رجل صالح ، كان أحد قرّاء الكوفة ، رأسا في القرآن. راجع تهذيب سير أعلام النبلاء ج1 ص257 رقم1091 ، تهذيب التهذيب ج8 ص200 رقم415.
[5] التفسير الكبير للفخر الرازي ج22 ص74 ، تفسير الطبري ج16 ص181 ، تفسير القرطبي ج11 ص216 ، زاد المسير ج 5 ص 207 .
[6] قال تعالى : ) بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُونَ ( الصافات : 12 ، وشريح حسب النقل أنكر قراءة (عجبت) بالرفع .
[7] سورة الرعد : 31
[8] سورة الإسراء : 23
[9] فتح الباري ج8 ص962 حديث 4977.
[10] فتح الباري ج8 ص963.
[11] فتح الباري ج8 ص964.
[12] المصنف لابن أبي شيبة ج6 ص146 ح30205.
[13] الدر المنثور ج6 ص714.
[14] فضائل القرآن لأبي عبيد ج2 ص144 ح696.
[15] محاضرات الأدباء ج2 ص433.
[16] محاضرات الأدباء ج2 ص434.
[17] فنون الأفنان في عيون علوم القرآن ص233 ، 234 ، 235.
[18] المستدرك على الصحيحين ج2 ص430 حديث 3496.ط.دار الكتب العلمية .
[19] فضائل القرآن لأبي عبيد ج2 ص129 ح645.
[20] الدر المنثور للسيوطي ج5 ص69 ، شعب اَلْإِيمَان ج6 ص437 ح8801 ، 8802 ، 8803 ، 8804 ، تفسير الطبري ج18 ص109.
[21] فتح الباري ج11 ص 10 ذيل حديث 6229.
[22] تفسير الطبري ج18 ص136.
[23] فضائل القرآن ج2 ص123 ح624.
[24] الدر المنثور ج4 ص118.
[25] فتح الباري ج8 ص475.
[26] الإتقان في علوم القرآن ج1 ص393 ، النوع41.
[27] تفسير الطبري ج15 ص63 ، الدر المنثور ج4 ص309.
[28] فتح الباري ج8 ص475.
[29] الإتقان في علوم القرآن ج1 ص393.
[30] فضائل القرآن ج2 ص129 ح646.
[31] فضائل القرآن ج2 ص130 ح647.
[32] المستدرك على الصحيحين ج2 ص432 ح3503.
[33] الأنعام : 105 .
[34] سورة الأنبياء : 95 .
[35] سورة الكهف : 86 .
[36] سورة طه : 63
[37] النساء : 162
[38] المائدة : 69
[39] فضائل القرآن ج2 ص103 ح563.
[40] الإتقان في علوم القرآن ج1 ص388 ، النوع41.
[41] المصاحف لابن أَبِي داود ص43.
[42] تاريخ المدينة المنورة لابن شبة ج3 ص1013.
[43] تفسير الطبري ج6 ص 34 .
[44] فتح القدير ج1 ص 537 .
[45] فضائل القرآن ج2 ص104 ح565.
[46] النساء : 162
[47] كتاب المصاحف ص42.
[48] تفسير الطبري ج6 ص 34 .
[49] فتح القدير ج1 ص 537 .
[50] كتاب المصاحف ص42.
[51] الجمعة :9.
[52] الدر المنثور للسيوطي ج6 ص328.وراجع أيضا : المصنف للحافظ عبد الرزاق الصنعاني ج3 ص207 ح5349 ، تفسير الطبري ج28 ص100 ، فضائل القرآن لأبي عبيد ج2 ص139 ح680 ، المصنف لابن أَبِي شيبة ج1 ص482 ح5558 ، المعجم الكبير للطبراني ج9 ص356 ح9539 ، مجمع الزوائد ج7 ص124.
[53] آل عمران : 81
[54] الدر المنثور ج2 ص 83 ، 84 ، تفسير الطبري ج3 ص 449 .
[55] تفسير مجاهد ج1 ص 130 .
[56] زاد المسير ج 1 ص 352