مجموع فتاوى ابن تيمية (4 \469)
( والصحابة الذين تواليهم الرافضة نفر قليل بضعة عشر وإما نحو ذلك وهؤلاء لا يثبت التواتر بنقلهم لجواز التواطؤ على مثل هذا العدد القليل . إلخ)
صحابة يتواطؤون على الكذب يا شيخهم ؟!!!
نعم نعم ..
قلتُ : إذن أين ذهبت عصمتهم من الكذب في زعمك ؟؟!!
ابن تيمية : الصحابة ((معصومون)) من الكذب على رسول الله !
الجواب: ذهبت .. ذهبت مع الريح .
قلتُ : مرحباً يا تواتر !!
بضعة عشر من الصحابة وزيادة ولا يحصل تواتر بنقلهم .. لجواز تواطؤهم على الكذب ؟!!!
لماذا ؟؟
لأن القضية مرتبطة بأمير المؤمنين
الزبدة عند شيخ التجسيم:
الصحابة معصومون من الكذب إلا في نقلهم فضائل أمير المؤمنين ، فهم كذبة فيها وبامتيــاز !!
----------
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النسر http://alkafi.net/vb/showthread.php?p=407220994#post407220994
فشيخ إسلامك يقرر بقوله عن هولاء الصحابة: [وَهَؤُلَاءِ لَا يَثْبُتُ التَّوَاتُرُ بِنَقْلِهِمْ]
فلما سألناه عن السبب؟! ، أجاب بـ : [لِجَوَازِ التَّوَاطُؤِ عَلَى مِثْلِ هَذَا الْعَدَدِ الْقَلِيل]
فهل تقديمه بقوله "أنه لا يثبت بهذا العدد تواتر" يفيد أن ما بعده هو من الإمكان الذاتي ؟!!
ثم هل ان تجويز الشيعة لوقوع الكذب من الصحابة هو فقط من باب الإمكان الذاتي حتى يدفعه شيخ إسلامكم بنفس الإمكان؟!
على انه لا معنى لدفعه حينئذ إن كان كذلك حسبما تريد قوله !!
أليس كذلك !
أم أن معبودك لم يرفع عنك ما دعوته من أجله بعد!!
وهذا كامل قول شيخكم ..
مجموع الفتاوى - لابن تيمية [4 /470]
فَإِنْ قَالَ الرافضي : فَضَائِلُ عَلِيٍّ مُتَوَاتِرَةٌ عِنْدَ الشِّيعَةِ - كَمَا يَقُولُونَ : إنَّ النَّصَّ عَلَيْهِ بِالْإِمَامَةِ مُتَوَاتِرٌ - قِيلَ لَهُ أَمَّا " الشِّيعَةُ " الَّذِينَ لَيْسُوا مِنْ الصَّحَابَةِ : فَإِنَّهُمْ لَمْ يَرَوْا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَا سَمِعُوا كَلَامَهُ وَنَقْلَهُمْ نَقْلَ مُرْسَلٍ مُنْقَطِعٍ إنْ لَمْ يُسْنِدْهُ إلَى الصَّحَابَةِ لَمْ يَكُنْ صَحِيحًا . وَالصَّحَابَةُ الَّذِينَ تُوَالِيهِمْ الرَّافِضَةُ نَفَرٌ قَلِيلٌ - بِضْعَةَ عَشَرَ وَإِمَّا نَحْوَ ذَلِكَ - وَهَؤُلَاءِ لَا يَثْبُتُ التَّوَاتُرُ بِنَقْلِهِمْ لِجَوَازِ التَّوَاطُؤِ عَلَى مِثْلِ هَذَا الْعَدَدِ الْقَلِيلِ ، وَالْجُمْهُورُ الْأَعْظَمُ مِنْ الصَّحَابَةِ الَّذِينَ نَقَلُوا فَضَائِلَهُمْ تَقْدَحُ الرَّافِضَةُ فِيهِمْ ؛ ثُمَّ إذَا جَوَّزُوا عَلَى الْجُمْهُورِ الَّذِينَ أَثْنَى عَلَيْهِمْ الْقُرْآنُ الْكَذِبَ وَالْكِتْمَانَ فَتَجْوِيزُ ذَلِكَ عَلَى نَفَرٍ قَلِيلٍ أَوْلَى وأجوز . إ.هـ.
[وَهَؤُلَاءِ لَا يَثْبُتُ التَّوَاتُرُ بِنَقْلِهِمْ]
أليس هذا نفي مطلق !! وسببه ذلكم التواطؤ المُفترض؟!!
أفرجو له الطريق
-
جواب الشيخ ناجي
( والصحابة الذين تواليهم الرافضة نفر قليل بضعة عشر وإما نحو ذلك وهؤلاء لا يثبت التواتر بنقلهم لجواز التواطؤ على مثل هذا العدد القليل . إلخ)
صحابة يتواطؤون على الكذب يا شيخهم ؟!!!
نعم نعم ..
قلتُ : إذن أين ذهبت عصمتهم من الكذب في زعمك ؟؟!!
ابن تيمية : الصحابة ((معصومون)) من الكذب على رسول الله !
الجواب: ذهبت .. ذهبت مع الريح .
قلتُ : مرحباً يا تواتر !!
بضعة عشر من الصحابة وزيادة ولا يحصل تواتر بنقلهم .. لجواز تواطؤهم على الكذب ؟!!!
لماذا ؟؟
لأن القضية مرتبطة بأمير المؤمنين
الزبدة عند شيخ التجسيم:
الصحابة معصومون من الكذب إلا في نقلهم فضائل أمير المؤمنين ، فهم كذبة فيها وبامتيــاز !!
----------
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النسر http://alkafi.net/vb/showthread.php?p=407220994#post407220994
لكم يحزنني أنك لا تنام الليل !!مرآة التواريخ :
شيخ الإسلامي يتحدث هنا عن الإمكان العقلي أو الذاتي ، لا الوقوعي ( أوقعك الله على أم رأسك ) قول : آمـــــــــــين .
فشيخ إسلامك يقرر بقوله عن هولاء الصحابة: [وَهَؤُلَاءِ لَا يَثْبُتُ التَّوَاتُرُ بِنَقْلِهِمْ]
فلما سألناه عن السبب؟! ، أجاب بـ : [لِجَوَازِ التَّوَاطُؤِ عَلَى مِثْلِ هَذَا الْعَدَدِ الْقَلِيل]
فهل تقديمه بقوله "أنه لا يثبت بهذا العدد تواتر" يفيد أن ما بعده هو من الإمكان الذاتي ؟!!
ثم هل ان تجويز الشيعة لوقوع الكذب من الصحابة هو فقط من باب الإمكان الذاتي حتى يدفعه شيخ إسلامكم بنفس الإمكان؟!
على انه لا معنى لدفعه حينئذ إن كان كذلك حسبما تريد قوله !!
أليس كذلك !
أم أن معبودك لم يرفع عنك ما دعوته من أجله بعد!!
وهذا كامل قول شيخكم ..
مجموع الفتاوى - لابن تيمية [4 /470]
فَإِنْ قَالَ الرافضي : فَضَائِلُ عَلِيٍّ مُتَوَاتِرَةٌ عِنْدَ الشِّيعَةِ - كَمَا يَقُولُونَ : إنَّ النَّصَّ عَلَيْهِ بِالْإِمَامَةِ مُتَوَاتِرٌ - قِيلَ لَهُ أَمَّا " الشِّيعَةُ " الَّذِينَ لَيْسُوا مِنْ الصَّحَابَةِ : فَإِنَّهُمْ لَمْ يَرَوْا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَا سَمِعُوا كَلَامَهُ وَنَقْلَهُمْ نَقْلَ مُرْسَلٍ مُنْقَطِعٍ إنْ لَمْ يُسْنِدْهُ إلَى الصَّحَابَةِ لَمْ يَكُنْ صَحِيحًا . وَالصَّحَابَةُ الَّذِينَ تُوَالِيهِمْ الرَّافِضَةُ نَفَرٌ قَلِيلٌ - بِضْعَةَ عَشَرَ وَإِمَّا نَحْوَ ذَلِكَ - وَهَؤُلَاءِ لَا يَثْبُتُ التَّوَاتُرُ بِنَقْلِهِمْ لِجَوَازِ التَّوَاطُؤِ عَلَى مِثْلِ هَذَا الْعَدَدِ الْقَلِيلِ ، وَالْجُمْهُورُ الْأَعْظَمُ مِنْ الصَّحَابَةِ الَّذِينَ نَقَلُوا فَضَائِلَهُمْ تَقْدَحُ الرَّافِضَةُ فِيهِمْ ؛ ثُمَّ إذَا جَوَّزُوا عَلَى الْجُمْهُورِ الَّذِينَ أَثْنَى عَلَيْهِمْ الْقُرْآنُ الْكَذِبَ وَالْكِتْمَانَ فَتَجْوِيزُ ذَلِكَ عَلَى نَفَرٍ قَلِيلٍ أَوْلَى وأجوز . إ.هـ.
[وَهَؤُلَاءِ لَا يَثْبُتُ التَّوَاتُرُ بِنَقْلِهِمْ]
أليس هذا نفي مطلق !! وسببه ذلكم التواطؤ المُفترض؟!!
أفرجو له الطريق
-
جواب الشيخ ناجي
بسم الله الرحمن الرحيم
تقولون أن الله عدلهم في قرآنة الثابت بالتواتر ، والثابت في إعجازه
وتقولون أن الله رضي عنهم في قرأنة الثابت عقلا ونقلا
ومن رضي عنهم فيما ثبت بالتواتر والإعجاز عقلا ونقلا يستحيل أن يكذبوا
ثم تقول يجوز عقلا أن يكذبوا
ما هذا التخريف والإنقلاب على مأ تؤسسون له عقلا وشرعا يا زميلنا النسر؟؟؟
تقولون أن الله عدلهم في قرآنة الثابت بالتواتر ، والثابت في إعجازه
وتقولون أن الله رضي عنهم في قرأنة الثابت عقلا ونقلا
ومن رضي عنهم فيما ثبت بالتواتر والإعجاز عقلا ونقلا يستحيل أن يكذبوا
ثم تقول يجوز عقلا أن يكذبوا
ما هذا التخريف والإنقلاب على مأ تؤسسون له عقلا وشرعا يا زميلنا النسر؟؟؟