روى البخاري في صحيحه : حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ وَلِيدَةً كَانَتْ سَوْدَاءَ لِحَيٍّ مِنْ الْعَرَبِ فَأَعْتَقُوهَا فَكَانَتْ مَعَهُمْ قَالَتْ فَخَرَجَتْ صَبِيَّةٌ لَهُمْ عَلَيْهَا وِشَاحٌ أَحْمَرُ مِنْ سُيُورٍ قَالَتْ فَوَضَعَتْهُ أَوْ وَقَعَ مِنْهَا فَمَرَّتْ بِهِ حُدَيَّاةٌ وَهُوَ مُلْقًى فَحَسِبَتْهُ لَحْمًا فَخَطِفَتْهُ قَالَتْ فَالْتَمَسُوهُ فَلَمْ يَجِدُوهُ قَالَتْ فَاتَّهَمُونِي بِهِ قَالَتْ فَطَفِقُوا يُفَتِّشُونَ حَتَّى فَتَّشُوا قُبُلَهَا قَالَتْ وَاللَّهِ إِنِّي لَقَائِمَةٌ مَعَهُمْ إِذْ مَرَّتْ الْحُدَيَّاةُ فَأَلْقَتْهُ قَالَتْ فَوَقَعَ بَيْنَهُمْ قَالَتْ فَقُلْتُ هَذَا الَّذِي اتَّهَمْتُمُونِي بِهِ زَعَمْتُمْ وَأَنَا مِنْهُ بَرِيئَةٌ وَهُوَ ذَا هُوَ قَالَتْ فَجَاءَتْ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَسْلَمَتْ قَالَتْ عَائِشَةُ فَكَانَ لَهَا خِبَاءٌ فِي الْمَسْجِدِ أَوْ حِفْشٌ قَالَتْ فَكَانَتْ تَأْتِينِي فَتَحَدَّثُ عِنْدِي قَالَتْ فَلَا تَجْلِسُ عِنْدِي مَجْلِسًا إِلَّا قَالَتْ وَيَوْمَ الْوِشَاحِ مِنْ أَعَاجِيبِ رَبِّنَا .
أقول نواف : هل يليق نسبة هذا الكلام إلى أم المؤمنين عائشة ؟؟؟
يعني أنا شخصيا كنواف أنزه أم المؤمنين عرض النبي صلى الله عليه و آله عن مثل هذا الكلام .
ولكن إلى من يدعون إلى تنقية التراث الشيعي و غربلته ألا ينزهون التراث السني من هذه الإساءات ؟؟!!
يعني هذا السني أو الوهابي لو سألته إمرأة تحكي هذا الكلام مع ابن أختها سيقول لك بلا تردد : هذه إمرأة غير محترمة !
فما بال نسبة هذا الكلام إلى أم المؤمنين وهي الحصان الرزان
يعني الروايات التي فيها قول عائشة أن النبي صلى الله عليه و آله كان يقبلني أو يباشرني من فوق الإزار أو أو أو ....................................................
قد يجد السني أو الوهابي مخرجا في أن ذلك من أجل بيان الدين و لا حياء في الدين و إن الله لا يستحي من الحق
فما الحاجة الشرعية هنا في هذه الحادثة أن تقول عائشة لابن أختها ( حتى فتشوا قبلها )
يا ترى ماذا سيقعل ياسر الحبيب إذا وقف على مثل هذه الرواية ؟؟!!!
أليس مثل هذه الروايات المسيئة تجرأ الناس على عرض رسول الله ؟؟!!!
أقول نواف : هل يليق نسبة هذا الكلام إلى أم المؤمنين عائشة ؟؟؟
يعني أنا شخصيا كنواف أنزه أم المؤمنين عرض النبي صلى الله عليه و آله عن مثل هذا الكلام .
ولكن إلى من يدعون إلى تنقية التراث الشيعي و غربلته ألا ينزهون التراث السني من هذه الإساءات ؟؟!!
يعني هذا السني أو الوهابي لو سألته إمرأة تحكي هذا الكلام مع ابن أختها سيقول لك بلا تردد : هذه إمرأة غير محترمة !
فما بال نسبة هذا الكلام إلى أم المؤمنين وهي الحصان الرزان
يعني الروايات التي فيها قول عائشة أن النبي صلى الله عليه و آله كان يقبلني أو يباشرني من فوق الإزار أو أو أو ....................................................
قد يجد السني أو الوهابي مخرجا في أن ذلك من أجل بيان الدين و لا حياء في الدين و إن الله لا يستحي من الحق
فما الحاجة الشرعية هنا في هذه الحادثة أن تقول عائشة لابن أختها ( حتى فتشوا قبلها )
يا ترى ماذا سيقعل ياسر الحبيب إذا وقف على مثل هذه الرواية ؟؟!!!
أليس مثل هذه الروايات المسيئة تجرأ الناس على عرض رسول الله ؟؟!!!