بسمه تعالى ،،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم أجمعين من الأولين والآخرين ...
الوهابية الجهال سلموا رقابهم لعلماء السوء وعلماء السلاطين فصاروا يغررونهم بما يبثه لهم هؤلاء في كتب الاعتقاد ويطلقون عليها لقب الصحة ، وهم يسيرون خلفهم بلا عقل .
ابن تيمية في كتابه قد أباح اقامة المولد بنية محبة النبي صلى الله عليه وآله ، وحرمه بنية مضاهاة النصارى ، بل وصرّح أنه يثاب المرء عليها ، وعدم وجود مانع منه لو اعتقد أنه خير، ولكن صالح الفوزان صاحب هوى وكسلفه المبتدع - لا عفا الله عنه - بتر ودلّس .
قد أعارني أحد الأخوة كتاباً لشيخ التدليس صالح الفوزان وهو كتاب ( الإرشاد إلى صحيح الاعتقاد والرد على أهل الشرك والإلحاد ) وقد بتر فيه كلام شيخ الإسلام الأموي ابن تيمية حشى الله قبره ناراً بخصوص المولد ...
قال صالح الفوزان في كتابه المذكور ص 317 - الطبعة الأولى .
( وقال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله: "وكذلك ما يحدثه بعض الناس؛ إما مضاهاة للنصارى في ميلاد عيسى عليه السلام، وإما محبة للنبي صلى الله عليه وسلم وتعظيما ... من اتخاذ مولد النبي صلى الله عليه وسلم عيدًا - مع اختلاف الناس في مولده؛ فإن هذا لم يفعله السلف، ولو كان هذا خيرًا محضا أو راجحا؛ لكان السلف - رضي الله عنهم - أحق به منا؛ فإنهم كانوا أشد محبة للني صلى الله عليه وسلم وتعظيما له منا، وهم على الخير أحرص، وإنما كانت محبته وتعظيمه في متابعته، وطاعته واتباع أمره، وإحياء سنته باطنا وظاهرًا، ونشر ما بعث به، والجهاد على ذلك بالقلب واليد واللسان؛ فإن هذه السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان"2انتهى )
قد بتر كلامه وجعل مكانه نقاطاً ...!!!!
والكلام كاملاً عند بن تيمية في كتابه ( اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم ، ج2 ، ص 123 )
( وكذلك ما يحدثه بعض الناس، إما مضاهاة للنصارى في ميلاد عيسى عليه السلام، وإما محبة للنبي صلى الله عليه وسلم، وتعظيمًا. والله قد يثيبهم على هذه المحبة والاجتهاد، لا على البدع- من اتخاذ مولد النبي صلى الله عليه وسلم عيدًا. مع اختلاف الناس في مولده. فإن هذا لم يفعله السلف، مع قيام المقتضي له وعدم المانع منه لو كان خيرًا. ولو كان هذا خيرًا محضا، أو راجحًا لكان السلف رضي الله عنهم أحق به منا، فإنهم كانوا أشد محبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وتعظيمًا له منا، وهم على الخير أحرص )
وثائق :
_
هذه وثيقة للأخ ناصر الحسين أخرى تبين موقف ابن تيمية من المولد وهي بنفس الكتاب ولكن الفوزان دلس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم أجمعين من الأولين والآخرين ...
الوهابية الجهال سلموا رقابهم لعلماء السوء وعلماء السلاطين فصاروا يغررونهم بما يبثه لهم هؤلاء في كتب الاعتقاد ويطلقون عليها لقب الصحة ، وهم يسيرون خلفهم بلا عقل .
ابن تيمية في كتابه قد أباح اقامة المولد بنية محبة النبي صلى الله عليه وآله ، وحرمه بنية مضاهاة النصارى ، بل وصرّح أنه يثاب المرء عليها ، وعدم وجود مانع منه لو اعتقد أنه خير، ولكن صالح الفوزان صاحب هوى وكسلفه المبتدع - لا عفا الله عنه - بتر ودلّس .
قد أعارني أحد الأخوة كتاباً لشيخ التدليس صالح الفوزان وهو كتاب ( الإرشاد إلى صحيح الاعتقاد والرد على أهل الشرك والإلحاد ) وقد بتر فيه كلام شيخ الإسلام الأموي ابن تيمية حشى الله قبره ناراً بخصوص المولد ...
قال صالح الفوزان في كتابه المذكور ص 317 - الطبعة الأولى .
( وقال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله: "وكذلك ما يحدثه بعض الناس؛ إما مضاهاة للنصارى في ميلاد عيسى عليه السلام، وإما محبة للنبي صلى الله عليه وسلم وتعظيما ... من اتخاذ مولد النبي صلى الله عليه وسلم عيدًا - مع اختلاف الناس في مولده؛ فإن هذا لم يفعله السلف، ولو كان هذا خيرًا محضا أو راجحا؛ لكان السلف - رضي الله عنهم - أحق به منا؛ فإنهم كانوا أشد محبة للني صلى الله عليه وسلم وتعظيما له منا، وهم على الخير أحرص، وإنما كانت محبته وتعظيمه في متابعته، وطاعته واتباع أمره، وإحياء سنته باطنا وظاهرًا، ونشر ما بعث به، والجهاد على ذلك بالقلب واليد واللسان؛ فإن هذه السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان"2انتهى )
قد بتر كلامه وجعل مكانه نقاطاً ...!!!!
والكلام كاملاً عند بن تيمية في كتابه ( اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم ، ج2 ، ص 123 )
( وكذلك ما يحدثه بعض الناس، إما مضاهاة للنصارى في ميلاد عيسى عليه السلام، وإما محبة للنبي صلى الله عليه وسلم، وتعظيمًا. والله قد يثيبهم على هذه المحبة والاجتهاد، لا على البدع- من اتخاذ مولد النبي صلى الله عليه وسلم عيدًا. مع اختلاف الناس في مولده. فإن هذا لم يفعله السلف، مع قيام المقتضي له وعدم المانع منه لو كان خيرًا. ولو كان هذا خيرًا محضا، أو راجحًا لكان السلف رضي الله عنهم أحق به منا، فإنهم كانوا أشد محبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وتعظيمًا له منا، وهم على الخير أحرص )
وثائق :
_
كذلك تغاضى عبد الأمرد الفوزان عن قوله في تعظيم المولد النبوي فقال ابن تيمية عن المولد :
(فتعظيم المولد، واتخاذه موسمًا، قد يفعله بعض الناس، ويكون له فيه ( أجر عظيم لحسن قصده، وتعظيمه لرسول الله صلى الله عليه وسلم )
( المصدر السابق ، ج2 ، ص 126 )
أفيقوا يا وهابية ... علمائكم شيوخ بتر وتدليس ..
مع تحيات /
صالح بن عبد الأمرد بن عبد المستلقي بن عبد المهرول بن عبد المتردد آل الفوزان
(فتعظيم المولد، واتخاذه موسمًا، قد يفعله بعض الناس، ويكون له فيه ( أجر عظيم لحسن قصده، وتعظيمه لرسول الله صلى الله عليه وسلم )
( المصدر السابق ، ج2 ، ص 126 )
أفيقوا يا وهابية ... علمائكم شيوخ بتر وتدليس ..
مع تحيات /
صالح بن عبد الأمرد بن عبد المستلقي بن عبد المهرول بن عبد المتردد آل الفوزان
هذه وثيقة للأخ ناصر الحسين أخرى تبين موقف ابن تيمية من المولد وهي بنفس الكتاب ولكن الفوزان دلس