إن الطيورعلى أشكالها تقع ..طه الدليمي يدافع عمن لا يعرف أبيه ويمجده !

20 مايو 2010
27
0
1
إن الطيورعلى أشكالها تقع ..طه الدليمي يدافع عمن لا يعرف أبيه ويمجده !
الأفاك الشيخ طه الدليمي يدافع عن زياد بن أبيه ويقول أنه صحابي جليل ويمتدحه!
http://www.youtube.com/watch?v=dKF1sRN3Z_c
وإليكم ترجمة زياد من كتب السنة ليعرف المنصف فرط نصب هذا الحقير الدليمي :
الإستيعاب في معرفة الأصحاب - (1 / 155) ( زياد بن أبي سفيان ويقال زياد بن أبيه. وزياد بن أمه. وزياد بن سمية؛ وكان يقال له قبل الإستلحاق زياد بن عبيد الثقفي. وأمه سمية جارية الحارث ابن كلدة. واختلف في وقت مولده، فقيل: ولد عام الهجرة. وقيل قبل الهجرة. وقيل: بل ولد يوم بدر. ويكنى أبا المغيرة. ليست له صحبة ولا رواية ).
الإستيعاب في معرفة الأصحاب - (1 / 157)( قال أبو عمر: روينا أن زياداً كتب إلى معاوية أني قد أخذت العراق بيميني وبقيت شمالي فارغة - يعرض له بالحجاز، فبلغ ذلك عبد الله بن عمر فقال: اللهم اكفنا شمال زياد فعرضت له قرحة في شماله فقتلته ).
الإستيعاب في معرفة الأصحاب - (1 / 157) ( حدثنا خلف بن قاسم، حدثنا الحسن بن رشيق، حدثنا أبو بشر الدولابي حدثنا إبراهيم بن أبي داود حدثنا خريم بن عثمان حدثنا أبو هلال، عن قتادة، قال: قال زياد لبنيه لما احتضر: ليت أباكم كان راعياً في أدناها وأقصاها ولم يقع بالذي وقع به )
المجروحين - (1 / 305) ( وكان زياد ظاهر أحواله معصية الله وقد أجمع أهل العلم على ترك الاحتجاج من كان ظاهر أحواله غير طاعة الله والاخبار المستفيضه في أسباب تغنى عن الانتزاع منها للقدح فيه ).
.
وفيات الأعيان - (6 / 358) ( فاستلحق ـ معاوية ـ زياداً في سنة أربع وأربعين للهجرة، فصار يقال له زياد بن أبي سفيان. فلما بلغ أخاه أبا بكرة أن معاوية استلحقه وأنه رضي ذلك حلف يميناً أن لا يكلمه أبداً، وقال: هذا زنى أمه وانتفى أبيه ).
مغانى الأخيار فى شرح أسامى رجال معانى الآثار المؤلف : أبو محمد محمود بن أحمد بن موسى بن أحمد بن حسين الغيتابى الحنفى بدر الدين العينى(762هـ - 855هـ)حققه أبو عبد الله محمد حسن محمد حسن إسماعيل الشافعى الشيخ القاهرى المصرى الشهير بـ (محمد فارس) مصدر الكتاب : المكتبة السشاملة ( السلفية ) [ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ] - (1 / 358) رقم 727 - زياد بن أبى سفيان: ويقال له: زياد ابن أبيه، وزياد بن سمية، وهى أمه. وقال ابن الأثير: قيل: هو زياد بن أبى سفيان سخمير بن حرث بن أمية بن عبد شمس ابن عبد مناف، وهو المعروف بزياد بن أبيه، وزياد بن سمية، وهو الذى استلحقه معاوية بن أبى سفيان، وكان يقال له قبل أن يستلحقه: زياد بن عبيد الثقفى، وأمه سمية جارية الحارث بن كلدة، وهو أخو أبى بكرة لا من يكنى أبا المغيرة، ولد عام الهجرة، وقيل: ولد قبيل الهجرة، وقيل: ولد يوم بدر، وليست له صحبة ولا رواية. وفى الميزان: قال ابن أبان فى الضعفاء: ظاهر أحواله المعصية، وقد أجمع أهل العلم على ترك الاحتجاج بمن كان كذلك ).

سير أعلام النبلاء - (3 / 494)رقم 112 - ( زياد بن أبيه * وهو زياد بن عبيد الثقفي، وهو زياد ابن سمية، وهي أمه، وهو زياد بن أبي سفيان الذي استلحقه معاوية بأنه أخوه ) .
تراجم شعراء الموسوعة الشعرية - (1 / 1339) ( زياد بن أبي سفيان.أمير، من الدهاة، القادة الفاتحين، الولاة. من أهل الطائف. اختلفوا في اسم أبيه، فقيل عُبَيد الثقفي وقيل أبو سفيان ).
عداءه للشيعة :
لسان الميزان - (2 / 493) ( استلحقه معاوية صار أشد الناس على آل علي وشيعته وهو الذي سعى في قتل حجر بن عدي ومن معه كلام كل من وقفت على كلامه من أهل العلم مصرح بأن زياد أتحامل عليه وكانت وفاته سنة ثلاث وخمسين من الهجرة وهو على أمرة العراق لمعاوية وأخباره في التاريخ شهيرة )
وهو من النواصب ولهذا هام به الشيخ الدليمي لأنه كما يقول العربي مثلا ( إن الطيور على أشكالها تقع )
وفيات الأعيان - (6 / 360) ( من زياد بن أبي سفيان إلى الحسن، أما بعد، فإنه أتاني كتابك في فاسق تؤويه الفساق من شيعتك وشيعة أبيك، وايم الله لأطلبنه ولو كان بين جلدك ولحمك، وإن أحب الناس إلي لحماً أن آكله للحم أنت منه ).
تابع لبحوث أسد الله الغالب