هذا هو الفرق بين الفقه الجعفري المحمدي و الفقه السلفي !!!

28 أبريل 2010
163
0
0
بسمه تعالى ،،،


هذه مقارنة بسيطة عملتها لبيان الفرق بين الفقه الجعفري المحمدي و الفقه السلفي !!!

.
.

سأل أحدهم في مواقع الإفتاء .. قال :


اقتباس:
عندي صديق من أهل السنة والجماعة ، لديه صديق شيعي ، أريد أن أستفسر عن حكم مصاحبة أهل المذاهب المخالفة ، مع العلم أنه نصحه - كما قال لي - باعتناق مذهب الفرقة الناجية ، ولكن دون فائدة ، فما حكم مصاحبتهم ؟.



فأجابه المفتي قائلا :

اقتباس:
يجب عليك أن تنصح صاحبك بالابتعاد عن مصاحبة أهل البدع ، وخاصة البدع المغلظة كالشيعة الروافض لما في مصاحبتهم من خطر على دين المسلم ودنياه ، أما الخطر على دينه فهو بما يلقيه هذا الرافضي من شبهات تشكك المسلم في دينه ، وأما الخطر الدنيوي فهو ما يكنه الرافضي من عداء وبغض لأهل السنة والسعي في إيذائه بكل ما يستطيع .

http://www.islam-qa.com/ar/ref/82287
----------------------------



وفي موضع آخر سأل احدهم ابن جبرين .. قال :

اقتباس:
يوجد في بلدتنا رجل رافضي يعمل قصاب ويحضره أهل السنة كي يذبح ذبائحهم وكذلك بعض المطاعم تتعامل مع هذا الشخص الرافضي وغيره من الرافضة الذين يعملون في نفس المهنة، فما حكم التعامل مع هذا الرافضي وأمثاله؟ وما حكم ذبحه وهل ذبيحته حلال أم حرام؟



فأجابه ابن جبرين .. قائلا :

اقتباس:

فلا يحل ذبح الرافضي ولا أكل ذبيحته فإن الرافضة غالبا مشركون حيث يدعون علي بن أبي طالب دائما في الشدة والرخاء حتى في عرفات والطواف والسعي، ويدعون أبناءه وأئمتهم كما سمعناهم مرارا وهذا شرك أكبر وردة عن الإسلام يستحقون القتل عليها، كما هم يغلون في وصف علي رضي الله عنه ويصفونه بأوصاف لا تصلح إلا لله كما سمعناهم في عرفات، وهم بذلك مرتدون حيث جعلوه ربا وخالقا ومتصرفا في الكون ويعلم الغيب ويملك الضر والنفع ونحو ذلك، كما أنهم يطعنون في القرآن الكريم ويزعمون أن الصحابة حرفوه وحذفوا منه أشياء كثيرة تتعلق بأهل البيت وأعدائهم فلا يقتدون به ولا يرونه دليلا، كما أنهم أيضا يطعنون في أكابر الصحابة كالخلافاء الثلاثة وبقية العشرة وأمهات المؤمنين ومشاهير الصحابة كأنس وجابروأبي هريرة ونحوهم فلا يقبلون أحاديثهم لأنهم كفار في زعمهم، ولا يعملون بأحاديث الصحيحين إلا ما كان عن أهل البيت، ويتعلقون بأحاديث مكذوبة أو لا دليل فيها على ما يقولون ولكنهم مع ذلك ينافقون فيقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم ويخفون في أنفسهم ما لا يبدون لك ويقولون من لا تقية له فلا دين له، فلا تقبل دعواهم في الأخوة ومحبة الشرع. ..إلخ، فالنفاق عقيدة عندهم كفى الله شرهم.وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم




http://ibn-jebreen.com/ftawa.php?view=vmasal&subid=11092&parent=786



ملاحظة : قد حرم ابن جبرين الأكل من ذبائح الرافضة - على زعمه -

و اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء قد حللت اكل ذبائح - اهل الكتاب - اليهود و النصارى

فبهذا تكون ذبائح اليهود و النصارى حلال و ذبائح شيعة أهل البيت عليهم السلام - لا تحل -


اضغـــط هنــــا

-----------------------




كذلك سأل احدهم .. قال :

اقتباس:

جار شيعي . . . هل يجوز زيارته في بيته أو قبول دعوته إلى بيته أو إلى أي مكان آخر ؟؟ و هل يجوز أن ندعوه في المناسبات و غيرها ؟؟؟

و شكراً




فأجاب المفتي .. قائلا :


اقتباس:
روى أبو بكر الخلاّل في كتاب " السنة " عن يوسف بن موسى أن أبا عبد الله [ الإمام أحمد ] سُئل - وأخبرني علي بن عبد الصمد - قال : سألت أحمد بن حنبل عن جارٍ لنا رافضيّ يُسَلِّمُ عَلَيّ أرُدّ عليه ؟ قال : لا .

اقتباس:
وروى أيضا عن إسماعيل بن إسحاق الثقفي النيسابوري أن أبا عبد الله سُئل عن رجل له جار رافضي يُسَلِّم عليه . قال : لا ، وإذا سَلّم عليه لا يَرُدّ عليه .

فإذا كان السلف يَمنعون من السلام عليه ومِن رَدّ السلام ، فكيف بِدعوته ؟

مع أن أهل العلم يُجيزون ردّ السلام على اليهودي أو النصراني إذا سلَّم ، وأما الرافضي الطاعن في عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم السابّ لأصحابه ، فهذا لا يُردّ عليه ولا كرامة له .







http://www.saaid.net/Doat/assuhaim/fatwa/199.htm



ترد السلام على يهودي او نصراني نعم .. اما الشيعي .. فلا


اضاف المحامي،

واليكم قول اخر:
ذكرابن تيمية قول أحد الذين حكموا بردة طائفة من اكبر طوائف المسلمين عن الإسلام : وقال أحمد بن يونس :لو أن يهوديا ذبح شاة , وذبح رافضي لأكلت ذبيحة اليهودي , ولم آكل ذبيحة الرافضي لأنه مرتد عن الإسلام .
الصارم المسلول : ص 570 .
قلت:هذا هو حال الوهابية وعلماء الضلال يتركون ذبائح المسلمين ويذهبون لذبائح اعداء الاسلام من اليهود والنصارى!!!



.

.
.


.



---------------------------------------------------------



.
.


اما الفقه الجعفري المحمدي ..





الكافي - الشيخ الكليني - ج 2 - ص 636



أبو علي الأشعري ، عن محمد بن عبد الجبار ، ومحمد بن إسماعيل ، عن الفضل ابن شاذان ، جميعا ، عن صفوان بن يحيى ، عن أبي أسامة زيد الشحام قال : قال لي أبو عبد الله ع : اقرأ على من ترى أنه يطيعني منهم ويأخذ بقولي السلام و أوصيكم بتقوى الله عز وجل والورع في دينكم والاجتهاد لله وصدق الحديث وأداء الأمانة وطول السجود وحسن الجوار فبهذا جاء محمد ص ، أدوا الأمانة إلى من ائتمنكم عليها برا أو فاجرا ، فان رسول الله ص كان يأمر بأداء الخيط والمخيط صلوا عشائركم واشهدوا جنائزهم وعودوا مرضاهم وأدوا حقوقهم فإن الرجل منكم إذا ورع في دينه وصدق الحديث وأدى الأمانة وحسن خلقه مع الناس قيل : هذا جعفري فيسرني ذلك ويدخل علي منه السرور وقيل : هذا أدب جعفر وإذا كان على غير ذلك دخل علي بلاؤه وعاره وقيل : هذا أدب جعفر ، فوالله لحدثني أبي ع أن الرجل كان يكون في القبيلة من شيعه علي ع فيكون زينها آداهم للأمانة وأقضاهم للحقوق وأصدقهم للحديث ، إليه وصاياهم وودائعهم ، تسأل العشيرة عنه فتقول : من مثل فلان إنه لآدانا للأمانة وأصدقنا للحديث .



* أقول : هذا إسناده صحيح ، و أبو علي الأشعري هو أحمد بن إدريس




.

.
.


.




بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 71 - ص 159 ( نقلا عن صاحب المحاسن)



المحاسن : أبي ، عن ابن محبوب ، عن عبد الله بن سنان قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : أوصيكم بتقوى الله ولا تحملوا الناس على أكتافكم فتذلوا ، إن الله تبارك وتعالى يقول في كتابه " وقولوا للناس حسنا " عودوا مرضاهم ، واشهدوا جنائزهم واشهدوا لهم وعليهم ، وصلوا معهم في مساجدهم ....




* أقول : هذا إسناده صحيح ، و أبيه هو محمد بن خالد البرقي ، و ابن محبوب هو الحسن بن محبوب السراد



.

.
.


.




الكافي - الشيخ الكليني - ج 3 - ص 380



علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد ، عن الحلبي ، عن أبي عبد الله ع قال : من صلى معهم في الصف الأول كان كمن صلى خلف رسول الله ص .




* أقول : هذا إسناده صحيح .. و أبيه هو إبراهيم بن هاشم القمي .. و ابن أبي عمير هو محمد بن زياد .. و حماد هو حماد بن عثمان .. و الحلبي هو عبيد الله بن علي




.

.
.


.
بسمه تعالى ،،،
.
.
.

====
النص والإجتهاد - السيد شرف الدين - ص 526
...فقلنا أعرض إخواننا أهل السنة عن مذهب الأئمة من أهل البيت ، فلم يعنوا بأقوالهم في أصول الدين وفروعه بالمرة...


====
فدك في التاريخ - السيد محمد باقر الصدر - ص 14
وقد رجعت في كل ذلك إلى الكتب والمصادر المعتمدة عند إخواننا أهل السنة ليتضح جليا أن المطالب


====
أضواء على عقائد الشيعة الإمامية - الشيخ جعفر السبحاني - ص 168
والتي جمعت بما سمي بالصحيفة السجادية المنتشرة في العالم ، فهي زبور آل محمد ، ومن الخسارة الفادحة أن إخواننا أهل السنة - إلا النادر القليل منهم - غير واقفين على هذا الأثر القيم الخالد .


====
لانتصار - العاملي - ج 3 - ص 33
أن روايات إخواننا أهل السنة المخرجة في الصحاح


====
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل - الشيخ ناصر مكارم الشيرازي - ج 5 - ص 510
اول بعض إخواننا أهل السنة أن يستنتج من ما أولاه القرآن للمهاجرين السابقين " الأوائل " من إهتمام واحترام


====
المتعة النكاح المنقطع - مرتضى الموسوي الأردبيلي - ص 13
لب أنظار أهل المنطق والمثقفين والأحرار من إخواننا السنة إلى ما يلي


====
نظام الحكم في الإسلام - الشيخ المنتظري - ص 34
تتمة في استخلاف النبي ( صلى الله عليه وآله ) والتمسك بعترته ( عليهم السلام ) اعلم أن اخواننا السنة يقولون إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لم يوص ولم يستخلف


====
مجموعة الرسائل - الشيخ لطف الله الصافي - ج 1 - ص 191
والذي يسهل الخطب أنه بفضل جهود جمع من أكابر فقهاء إخواننا السنة ، وإدراكهم عمق الخسارة


====
الشيعة في الإسلام - السيد محمد حسين الطباطبائي - ص 185
وقد حضر درسه رجال من علماء إخواننا السنة ، مثل سفيان الثوري وأبي حنيفة ، مؤسس المذهب الحنفي ، والقاضي المسكوني والقاضي أبي البختري وغيرهم .


====
شبهات حول الشيعة - أبو طالب التجليل التبريزي - ص 4
لقد بلغت الحملة ضد الشيعة حدا جعل المنصفين من إخواننا السنة يردون على بعضها ، ويقولون


====
عصر الظهور - الشيخ علي الكوراني العاملي - ص 243
ان مصادر الدرجة الأولى عندنا أنه سيد حسني أو حسيني ، كما تنص على ذلك المصادر عند إخواننا السنة


====
علوم القرآن - السيد محمد باقر الحكيم - ص 200
على هذا الأساس نجد بعض الباحثين من إخواننا السنة يحملون على إخوانهم الامامية بشكل عنيف


====
الرعاية في علم الدراية (حديث) - الشهيد الثاني - ص 12
في الرواية والدراية وغيرهم من الاعلام . وكذا علماء أخواننا أهل السنة والجماعة فقد الف الكثير من أفاضلهم





هذا هو الفرق بين الفقه الجعفري المحمدي و الفقه السلفي !!!



.


.



ناصر الحسين



اضاف حفيد القدس،

احسنت اخي ناصر الحسين بارك الله فيك ووفقك


لا بأس بأن نضيف


روى ثقة الإسلام الكليني في كتاب الكافي الشريف ج2 ص26 ح5
عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ; ومحمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد جميعا ، عن ابن محبوب ، عن علي بن رئاب ، عن حمران بن أعين ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : سمعته يقول : الايمان ما استقر في القلب وأفضى به إلى الله عز وجل وصدقه العمل بالطاعة لله والتسليم لامره والاسلام ما ظهر من قول أو فعل وهو الذي عليه جماعة الناس من الفرق كلها وبه حقنت الدماء وعليه جرت المواريث وجاز النكاح واجتمعوا على الصلاة والزكاة والصوم والحج

# وسنده صحيح


أجوبة مسائل جار الله - السيد شرف الدين - ص 47 - 48
نعوذ بالله من تكفير المسلمين ، والله المستعان على كل معتد أثيم ، هماز مشاء بنميم ، كيف يجوز على الشيعة أن تكفر أهل الشهادتين والصلاة والصوم والزكاة والحج والإيمان باليوم الآخر ،


وقد قال إمامهم أبو عبد الله جعفر الصادق عليه السلام - في حديث سفيان بن الصمت - : الإسلام هو الظاهر الذي عليه الناس ، شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله صلى الله عليه وآله وأقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، وحج البيت ، وصيام شهر رمضان . ا ه‍ .

وقال عليه السلام - في حديث سماعة - : الإسلام شهادة أن لا إله إلا الله ، والتصديق برسول الله صلى الله عليه وآله وبه حقنت الدماء ، وعليه جرت المناكح والمواريث . ا ه‍ .

وقال الإمام أبو جعفر محمد الباقر عليه السلام - في صحيح حمران بن أعين - : والاسلام ما ظهر من قول أو فعل ، وهو الذي عليه جماعة الناس من الفرق كلها ، وبه حقنت الدماء ، وعليه جرت المواريث وجاز النكاح ، واجتمعوا على الصلاة والزكاة ، والصوم والحج ، فخرجوا بذلك عن الكفر ، وأضيفوا إلى الإيمان . ا ه‍ .

ونصوص أئمتنا في هذا المعنى متواترة ، وعليه إجماع الشيعة

كتاب الطهارة (ط.ق) - الشيخ الأنصاري - ج 2 - ص 351
المشهور طهارة المخالف لأهل الحق عدا الفرق الآتية منهم للأصل وأدلة طهارة المسلمين من النص والاجماع بعد ملاحظة ما دل على اسلامهم في الظاهر بناء على تحديد الاسلام المقابل للايمان الذي هو مناط الطهارة دون المرادف له بما عليه الناس من الشهادتين والتزام الصلاة والصيام والحج والزكاة وغير ذلك كما لا يخفى على المتتبع باب الفرق بين الايمان والاسلام من أصول الكافي هذا مضافا إلى السيرة القطعية المستمرة من زمن حدوث هذا المذهب إلى يومنا هذا من الأئمة صلوات الله عليهم وأصحابهم ومن جميع المؤمنين من المباشرة لهم ومساورتهم والاكل من ذبايحهم وأطعمتهم ومزاوجتهم


نهج الفقاهة - السيد محسن الحكيم - ص 318
ومن ذلك يظهر لك الحكم في المخالف فإنه لا يلحق بالكافر


كتاب الطهارة ، الأول - السيد الگلپايگاني - ص 315 - 316
أن المخالف مسلم لكنه ليس بمؤمن ويدل على اجراء أحكام الاسلام على المخالف الأخبار الكثيرة المتظافرة الدالة على حلية اللحوم والشحوم والجلود المأخوذة من أسواق المسلمين مع أن من المعلوم أن أكثر الأسواق في زمان صدور الروايات كانت قائمة بأبناء العامة بل لم يكن للخاصة سوق معلوم كما هو واضح .


كتاب الطهارة - الإمام الخميني - ج 3 - ص 316 (( حكم المخالف ))
قد فصل الإمام الخميني قدس الله نفسه البحث في حكم المخالف وبين انه مسلم


.


أجوبة مسائل جار الله - السيد شرف الدين - ص 47 - 48
نعوذ بالله من تكفير المسلمين ، والله المستعان على كل معتد أثيم ، هماز مشاء بنميم ، كيف يجوز على الشيعة أن تكفر أهل الشهادتين والصلاة والصوم والزكاة والحج والإيمان باليوم الآخر ،


وقد قال إمامهم أبو عبد الله جعفر الصادق عليه السلام - في حديث سفيان بن الصمت - : الإسلام هو الظاهر الذي عليه الناس ، شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله صلى الله عليه وآله وأقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، وحج البيت ، وصيام شهر رمضان . ا ه‍ .

وقال عليه السلام - في حديث سماعة - : الإسلام شهادة أن لا إله إلا الله ، والتصديق برسول الله صلى الله عليه وآله وبه حقنت الدماء ، وعليه جرت المناكح والمواريث . ا ه‍ .

وقال الإمام أبو جعفر محمد الباقر عليه السلام - في صحيح حمران بن أعين - : والاسلام ما ظهر من قول أو فعل ، وهو الذي عليه جماعة الناس من الفرق كلها ، وبه حقنت الدماء ، وعليه جرت المواريث وجاز النكاح ، واجتمعوا على الصلاة والزكاة ، والصوم والحج ، فخرجوا بذلك عن الكفر ، وأضيفوا إلى الإيمان . ا ه‍ .

ونصوص أئمتنا في هذا المعنى متواترة ، وعليه إجماع الشيعة

كتاب الطهارة (ط.ق) - الشيخ الأنصاري - ج 2 - ص 351
المشهور طهارة المخالف لأهل الحق عدا الفرق الآتية منهم للأصل وأدلة طهارة المسلمين من النص والاجماع بعد ملاحظة ما دل على اسلامهم في الظاهر بناء على تحديد الاسلام المقابل للايمان الذي هو مناط الطهارة دون المرادف له بما عليه الناس من الشهادتين والتزام الصلاة والصيام والحج والزكاة وغير ذلك كما لا يخفى على المتتبع باب الفرق بين الايمان والاسلام من أصول الكافي هذا مضافا إلى السيرة القطعية المستمرة من زمن حدوث هذا المذهب إلى يومنا هذا من الأئمة صلوات الله عليهم وأصحابهم ومن جميع المؤمنين من المباشرة لهم ومساورتهم والاكل من ذبايحهم وأطعمتهم ومزاوجتهم


نهج الفقاهة - السيد محسن الحكيم - ص 318
ومن ذلك يظهر لك الحكم في المخالف فإنه لا يلحق بالكافر


كتاب الطهارة ، الأول - السيد الگلپايگاني - ص 315 - 316
أن المخالف مسلم لكنه ليس بمؤمن ويدل على اجراء أحكام الاسلام على المخالف الأخبار الكثيرة المتظافرة الدالة على حلية اللحوم والشحوم والجلود المأخوذة من أسواق المسلمين مع أن من المعلوم أن أكثر الأسواق في زمان صدور الروايات كانت قائمة بأبناء العامة بل لم يكن للخاصة سوق معلوم كما هو واضح .


كتاب الطهارة - الإمام الخميني - ج 3 - ص 316 (( حكم المخالف ))
قد فصل الإمام الخميني قدس الله نفسه البحث في حكم المخالف وبين انه مسلم


.